الصفحه ١٨٠ : معهم الفجر ، وإني أريد أن أصلي معهم الظهر ، إنصرفا في حفظ الله » !
٧ ـ « لما قدم أبو إبراهيم موسى بن
الصفحه ٤٧ : المحارم والفروج والغلمان ، واعتلوا في ذلك بقول الله تعالى : أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَاناً وَإِنَاثاً
الصفحه ٨٠ :
الثالث
: أحيا المنصور حملة الأمويين ضد علي عليهالسلام !
فقد شدد في النهي عن رواية فضائل علي
الصفحه ٩٨ : بن أبي طالب وهو يقول له : يا محمد : فَهَلْ
عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ
الصفحه ٢٩ :
قال أبو برزة : فقلت له : قد كفيت ما
تحذر من المتوكل ، قد قتل بارحة الأولى وأعان عليه في قتله
الصفحه ٣٧ : وقت مضيِّ أبي جعفر رضي الله عنه وقع الإختيار عليه ، وكانت الوصية إليه » .
وقال العلامة في خلاصة
الصفحه ٧٤ : قال جعفر : أيهما أعظم قتل النفس أو
الزنا ؟ قال قتل النفس . قال : فإن الله عز وجل قبل في قتل النفس
الصفحه ٩٢ : السنة وعلمائهم على
تعظيم الإمام الكاظم عليهالسلام
وتقديسه ، وترجموا له في كتبهم ، وزاروا قبره للتبرك
الصفحه ١٤٥ : له الحسين : إنما عرضت عليك أمراً فإن أردته دخلت فيه ، وإن كرهته لم أحملك عليه ، والله المستعان . ثم
الصفحه ١٥٤ :
٤ ـ قبض على يحيى بن عبد الله المحض بن
الحسن المثنى بن الحسن السبط ، فأمر أن يلقى في بركة فيها سباع
الصفحه ١٩٨ : لم
يورث من لم يهاجر ولا أثبت له ولاية حتى يهاجر ! فقال : ما حجتك فيه ؟ قلت : قول الله تبارك وتعالى
الصفحه ١٨ : جعفر عليهالسلام العراق ، قال له علي
بن يقطين : أما ترى حالي وما أنا فيه ؟ فقال : يا علي إن لله تعالى
الصفحه ١٤٣ : ، ثم قال : والله ما خرج حسين إلا عن أمره ، ولا اتبع إلا محبته ، لأنه صاحب الوصية في أهل هذا البيت
الصفحه ٣٣٠ : إليهما في ذلك اليوم » . (
الكافي : ٢ / ٥٦٢ ) .
« من قال : بسم الله الرحمن الرحيم ، لا
حول ولا قوة إلا
الصفحه ٧٥ : أبي طالب عليهمالسلام ، فسلمه إلى البناء الذي كان يبني له وأمره أن يجعله في جوف أسطوانة ويبني عليه