الصفحه ٣٣٢ : » . ( الكافي : ٨ / ١٥٢ )
.
« عن أبي الحسن الأول عليهالسلام قال : ينبغي لمن عقل
عن الله أن لا يستبطئه في رزقه
الصفحه ١٦٥ : جعفر في التشيع ، فأظهر له أنه على مذهبه فَسُرَّ جعفر وأفضى إليه بجميع أموره ، وذكر له ما عليه في موسى
الصفحه ٢٠٦ : : لا تخبر أبا عبد الله فتحزنه ، فإن الرافع عند الأمير لم يجد فيه مساغاً وقد قلت للأمير : أفي نفسك من
الصفحه ٢٧٢ : جعفر صلوات الله عليه ؟ قال : نعم سمه في ثلاثين رطبة ، قلت له : فما كان يعلم أنها مسمومة ؟ قال : غاب عنه
الصفحه ٢٧٦ : » !
أقول
: يقصد الإمام عليهالسلام
ما أخرجه الطبراني في الأوسط ( ٢ / ٢١٣ )
عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله
الصفحه ٣٠٥ :
الماء الماء ، يا
رسول الله . فقال لأبي هريرة : هل معك من الماء شئ ؟ قال : كقدر قدح في ميضاتي ، قال
الصفحه ١٦٨ :
وأربعة آلاف درهم ، فقال
له : إجعل هذا في جهازك ولا تؤتم ولدي ! » . ( عيون أخبار الرضا عليهالسلام
الصفحه ٣٦ : مهديكم » . وإثبات الهداة : ٣ / ٥١١
.
وفي الطرائف /
١٨٣ : « وكان له عليهالسلام وكلاء ظاهرون في
غيبته
الصفحه ٨٣ :
النبي صلىاللهعليهوآله : « أبسط يدك أبايعك
فيقال : عم رسول الله بايع ابن عم رسول الله ، فلا
الصفحه ٢١٤ : نظر إلى ما قد استعد له غضب عليهالسلام
فقال : يا ويلكم أتعرفوني ، أنا حجة الله الذي أبطل سحر آبائكم في
الصفحه ٩ : . » .
وفي اليقين لابن طاووس /
٤٢١ : « فقال له أمير المؤمنين عليهالسلام : وأين تأوي ؟ فقال
: أكون في قلاية
الصفحه ١٨٢ :
الشخصي له . (
تاريخ خليفة / ٣٨٢ ) . وقد بلغت ثقة هارون
بجعفر بن محمد بن الأشعث أنه جعل ابنه
الصفحه ٢٩٠ : حجة في أرضه يسأل
عن شئ فيقول : لا أدري . فلزم بريهة أبا عبد الله عليهالسلام حتى مات أبو عبد الله
الصفحه ٧ : في صومعة له فقال له : يا راهب ، أنزلُ هاهنا ؟فقال له الراهب : لا تنزل هذه الأرض بجيشك . قال : ولمَ
الصفحه ١٦٦ :
معه ليقنعه )
إلى أن دخل يوماً إلى الرشيد فأظهر له إكراماً وجرى بينهما كلام في مزية جعفر لحرمته