الصفحه ٣١٨ : ، فقال له : إن الناس يمرون بك وهم في الطواف ، فقال عليهالسلام
: الذي أصلي له أقرب إلي من هؤلا
الصفحه ٣٢٣ : بما فيها من موالاة من والى
الله ورسوله والبراءة والعداوة لمن عادى الله ورسوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٠٦ :
٣١. ومن ذلك : أن سراقة بن جعشم حين
وجهه قريش في طلبه ، ناوله نبلاً من كنانته وقال له : ستمر برعاتي
الصفحه ٢٢٤ : فرقة فرقة حتى قال في كتابه : وفرقة يقال لهم الزرارية ، وفرقة يقال لهم العمارية أصحاب عمار الساباطي
الصفحه ٣١٦ : : يا أبا أحمد لا تتجاوز في التوحيد ما ذكره
الله تعالى ذكره في كتابه فتهلك ، واعلم أن الله تعالى واحد
الصفحه ٢٩٦ : هذه الأمة والحجة على أهل الأرض ؟ قال لهم : نعم . قالوا : إنا نجد في التوراة أن الله تبارك وتعالى آتى
الصفحه ٤٢ : عليهم ، وألفوا فيهم الكتب الخاصة ، فقد ذكر في الذريعة إلى تصانيف الشيعة (
١ / ٣٥٣ ) كتابين قديمين
الصفحه ٣٠٧ : عليهالسلام
: يا هشام إن الله تبارك وتعالى بشر أهل العقل والفهم في كتابه فقال : فَبَشِّرْ
عِبَادِ الَّذِينَ
الصفحه ١٩٧ : الله صلىاللهعليهوآله
وقرابتهما منه سواء ؟
فقلت : نحن أقرب . قال : وكيف ذاك ؟ قلت
: لأن عبد الله
الصفحه ٣٠٩ : هشام ثم ذم الله الكثرة فقال : وَإِنْ تُطِعْ
أَكْثَرَ مَنْ فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٨٢ : )
.
وقد بحثنا مرسومه في الترضي عن الشيخين
في كتاب : كيف رد الشيعة غزو المغول .
الخامس
: تعظيم جده العباس
الصفحه ٢٧٤ : طالب
: ٣ / ٤١٥ : « في كتاب الأنوار
، قال العامري : إن هارون الرشيد أنفذ إلى موسى بن جعفر جارية حصيفة
الصفحه ٣١٤ : أهلها ؟ قال : الذين قص الله في كتابه وذكرهم فقال : إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ
أُوْلُواْ الأَلْبَابِ ، قال : هم
الصفحه ٢٤٣ : عباسياً يقول هذا ! فقال الفضل له : تعجب من هذا ، هذا والله كان قول أبيه قبله» ! ( كتاب بغداد لطيفور
/ ١٧
الصفحه ٢٨٩ : الرضا ، وينصف من الولي والعدو ، ولا يسأل شططاً في عدوه ، ولا يمنع إفادة وليه ، يعمل بالكتاب ويحدث