الصفحه ١٧٩ : يأتيك ولي أبداً إلا أكرمته ! قال فضمن عليٌّ الخصلة وضمن له أبو الحسن الثلاث » . (
رجال الطوسي : ٢ / ٧٣١
الصفحه ٢٦٢ : ، لا يراك ولا تراه لنفسك ، فإني رأيت في نجمك ونجم ولدك ونجمه ، أنه يأتي عليكم فاحذروه ! ثم قال : يا أبا
الصفحه ٢٠٢ : كان ناقش الإمام عليهالسلام
عندما حبسه في أول خلافته وأثبت له أن أبناء فاطمة عليهاالسلام
أبناء النبي
الصفحه ٢٥١ : شيئاً لتتبركوا به ، فإن كل تربة لنا محرمة إلا تربة جدي الحسين بن علي عليهالسلام
، فإن الله تعالى جعلها
الصفحه ١٨٤ : الإمام عليهالسلام
ليقتله ويبعد ضرره عن ملكه ! تماماً كما قال الله تعالى عنهم :
وَجَحَدُوا
بِهَا
الصفحه ٢١ :
٧
ـ المراسم الدينية عند الشيعة في بغداد
تكاثر الوجود الشيعي في بغداد مع سرعة
عمرانها ، فسكن فيها
الصفحه ٢٣ :
والى الآن ما زلنا نرى في السعودية صوم
الشكر ومظاهر الفرح بإقامة الأعراس في يوم عاشوراء ! وكل ذلك
الصفحه ٢٤ :
والعشرين من ذي الحجة
زينة عظيمة وفرحاً كثيراً ، وكذلك عملوا ثامن عشر المحرم مثل ما يعمل الشيعة في
الصفحه ١٥٧ :
وفي الفرج بعد الشدة (
٢ / ٢٥٧ ) : « جلس الرشيد مجلساً عاماً في مضرب
خز أسود استدارته أربع مائة
الصفحه ٣٤ :
وأن يلزم كل واحد
منكما ما وُكل به وأمر بالقيام فيه بأمر ناحيته ، فإنكم إذا انتهيتم إلى كل ما أمرتم
الصفحه ٨٦ : السلطة في
قرى الشام ، لفترة لم يحددها الراوي . ففي مناقب آل أبي طالب : ٣
/ ٤٢٧ : « دخل موسى بن جعفر
الصفحه ٢٣٤ :
« فحبسه عنده سنة ثم كتب إليه الرشيد في
دمه فاستعفى عيسى منه ، فوجه الرشيد من تسلمه منه ، وصيره إلى
الصفحه ١٩١ : الذي لا ينقطع أبداً ، ولا يُحْصَى عمداً ، فرِّجْ عني . فكان ما
ترى » !
أقول : وروى نحوه في وفيات
الصفحه ١٨١ : : ١
/ ٢٧٥ : « ثم دخل محمد بن الأشعث الخزاعي
إفريقية والياً عليها في آخر خلافة أبى العباس ، في سبعين ألفاً
الصفحه ٢٤٦ :
الذي كان يجلس فيه وأقفل عليه ، وشغله العيد عنه فكان لا يفتح عنه الباب إلا حالتين حالة يخرج فيها إلى