الصفحه ١٤ : الشيعة أيضاً كالطبري الفقيه المؤرخ ، فقد هاجموا داره ورجموه ، ولما مات منعوا دفنه في مقابر المسلمين
الصفحه ١٥٠ :
فالتفت أبو عصمة إلى
هارون فقال له : مكانك حتى يجوز ولي العهد ! فقال هارون : السمع والطاعة للأمير
الصفحه ٢٣٨ :
فانطلق وجهه وسُرَّ .
فقال له يحيى : يا أمير المؤمنين قد غضضت من الفضل بلعنك إياه فشرفه بإزالة ذلك
الصفحه ٣٤٣ : العقل
وأهمية التعقل ............................. ٣٠٧
٢ ـ من أحاديثه عليهالسلام في توحيد الله تعالى
الصفحه ٥٠ : الصادق عليهالسلام رواه في الكافي (
٨ / ١٧٧ ) : « عن معاوية بن وهب قال تمثل أبو عبد الله عليهالسلام
ببيت
الصفحه ٢٣٣ : . وكتب عيسى بن جعفر إلى الرشيد يقول له : قد طال أمر موسى بن جعفر ومقامه في حبسي ، وقد اختبرت حاله ووضعت
الصفحه ٢٥٨ : ، وكان أصحابه يجولون في أسواق دمشق ويقولون للناس : قوموا بايعوا مهدي الله » !
و « كان الركيبي يأخذ
الصفحه ٣٥ :
١٢
ـ السفراء الأربعة البغداديون
عاش السفراء الأربعة رضوان الله عليهم
في بغداد ودفنوا فيها ، فقد
الصفحه ٥٧ : » .
وبهذا يتضح أن ما ورد في تدمير بغداد
وزوالها على يد السفياني ، وأفاعيله الواسعة في العراق ، من إضافات
الصفحه ١٤٨ : : استأذنه في الخروج إلى الصيد فإذا خرجت فاستبعد ودافع الأيام فرفع هارون رقعة يستأذن فأذن له فمضى إلى قصر
الصفحه ٢١٧ : بعدم الثورة عليهم في المستقبل !
فقد قال هارون لابنه المأمون
: « أسكت لا أم لك ! فإني لو أعطيت هذا ما
الصفحه ٢٤٤ : قول المدعي» ! أي يحكم له تصديقاً
لقوله بدون بينة !
وقال المؤرخ البغدادي ابن الطقطقي في
الفخري / ١٣٧
الصفحه ٣٤٠ : ! ........................................... ١٥٠
٣ ـ خليفة يتفنن في تقصيب المسلمين حتى
آخر ساعة ! .................................. ١٥٣
الصفحه ٣٤٢ : عليهالسلام
في السجن
١ ـ كان عليهالسلام
يشكر الله لأنه فرغه لعبادته
الصفحه ١٠٢ : ) .
كما روى في تاريخ بغداد : ١
/ ١٣٤
، عن : « عبيد الله بن عبد الرحمن بن محمد الزهري قال سمعت أبي يقول