الصفحه ٢٠٩ :
في السم . فلما كان
في ليلة من الليالي وقد فرشنا لأبي الحسن الرضا على عادته ، أبطأ عنا فلم يأت كما
الصفحه ٢٥٥ : في كمال الدين /
٣٨ : « عن الحسن بن عبد الله الصيرفي عن
أبيه قال : توفي موسى بن جعفر عليهماالسلام
في
الصفحه ١١٧ : ، وفيها أن موسى اتهم الخيزران بعبد الله بن
مالك وأراد قتلها ، وعندما قتلته قالت ليحيى ين خالد : « إن الرجل
الصفحه ٢٥٠ : ومكانته في الدولة ليخبر هارون وحاشيته بما قاله له عليهالسلام .
وذكر في تاريخ بغداد
( ١ / ١٣٩ )
أنه توفي
الصفحه ٢٠٤ :
الفضل المبرز عن أهله
في دينه وعمله وفضله ، وما بلغني من السفاح فيه من تعريضه وتفضيله ، لنبشت قبره
الصفحه ٢١٨ : الإمام
الصادق ثم الإمام الكاظم عليهماالسلام
، ونبغ في المناظرة واشتهر في بغداد ، وكان علماء الأديان
الصفحه ٢٤٥ :
له : يا مسيب إن هذا
الرجس السندي شاهك سيزعم أنه يتولى غسلي ودفني ، هيهات هيهات أن يكون ذلك أبداً
الصفحه ٢٦٧ : إبراهيم موسى بن جعفر فقال : هذا موسى بن جعفر قد مات حتف أنفه ، وما كان بيني وبينه ما أستغفر الله منه في
الصفحه ٢٧٠ :
أشرف إلى بيت الدار
فأشرفت فقال : ما ترى في البيت ؟ فقلت : ثوباً مطروحاً ! فقال : أنظر حسناً
الصفحه ٢٣٩ :
ولم تشفع له مكانته السياسية وتاريخه
الذي قال عنه في تاريخ بغداد : ١٢ / ٣٣٢
: « الفضل بن يحيى بن
الصفحه ٦٨ : محمد فأحصى فيها اثني عشر ألف عدل خز ، فأخرج منها ثوباً وقال : يا ربيع إقطع من هذا الثوب جبتين لي واحدة
الصفحه ١٠٥ : العَلْقَما
وهي قصيدة طويلة ، حذف باقيها لقبح ما
فيه . قال : فرمى بها إلى أبي عبيد الله ثم قال اقطع
الصفحه ١٤٢ : أخذ في ذكر الطالبيين وجعل ينال منهم
، إلى أن ذكر موسى بن جعفر وحلف بالله ليقتله ، فتكلم فيه القاضي أبو
الصفحه ١٧٠ : أبي لعبد الله أخي : إليك ابني أخيك فقد ملآني بالسفه ، فإنهما شرك شيطان يعني : محمد بن إسماعيل بن جعفر
الصفحه ١٨٨ :
فقمت في صدره فقلت : يا أمير المؤمنين
تعطي أبناء المهاجرين والأنصار وساير قريش وبني هاشم ومن لا