الصفحه ٣١٧ : الصالح موسى
بن جعفر عليهالسلام
قال : إن الله لا إله إلا هو كان حياً بلا كيف ولا أين ، ولا كان في شئ
الصفحه ٤٦ : رحمهالله في رجاله : ٢
/ ٧٠١ : « عن مرازم قال : قال لي أبو عبد
الله عليهالسلام
: تعرف مبشر ، بشر بتوهم
الصفحه ١٨٦ :
إحفظوا على أنفسكم ، ثم
قال لآذنه : إئذن له ولا ينزل إلا على بساطي ! فإنا كذلك إذ دخل شيخ مسخد
الصفحه ٣٢١ : لا ينبغي لأحد أن ينزل في قبر ولده إذ لم يفعل رسول الله صلىاللهعليهوآله بابنه ، فقال رسول الله
الصفحه ٦٣ :
٢
ـ نَقَّلَ المنصور العاصمة حتى استقر في بغداد
نقل المنصور عاصمته من الأنبار الى
الحيرة ، ثم الى
الصفحه ١٣٩ : يحيى مغضباً فقال له : أنا أعطي
الله عهداً ، وكل مملوك لي حر إن ذقت الليلة نوماً حتى آتيك ... فاجتمعوا
الصفحه ٩٦ : جميعاً إلى يوم ليس له انقضاء يخسر فيه المبطلون ! وعن عبد السلام بن السندي قال : كان موسى عندنا محبوساً
الصفحه ١١٢ : يصلح الله أمره في ليلة فيملأ الأرض عدلاً كما ملئت جوراً ويمكث في الأرض ما شاء الله ، ثم يخرج الدجال
الصفحه ١٢٨ : ، فحمدت الله لذلك . فقال : يا أبا خالد من مات لا يعرف إمامه مات ميتة جاهلية ، وحوسب بما عمل في الإسلام
الصفحه ١٧١ : هارون ، وكان شخصية متميزة على كل بني العباس في كفاءته وبلاغته ، وكان هارون يهابه ، وقد بعثه لحرب الروم
الصفحه ٢٨ :
الله عنهم ، فقتل ولم
يتم له ما قَدَّر » .
وفي أمالي الطوسي /
٣٢٧ : « قال : حدثني أبو برزة الفضل
الصفحه ٢٠٣ :
فنال منه ثم قال : والله ما خرج حسين إلا عن أمره ولا اتبع إلا محبته ، لأنه صاحب الوصية في أهل هذا البيت
الصفحه ٢٤٠ : عليهالسلام كان يدعو عليهم في عرفات لأنهم سعوا في
قتل أبيه ، قال عليهالسلام
: «إني كنت أدعو الله تعالى على
الصفحه ٣٣٤ : رسول الله وما المتخللون ؟ قال : يتخللون من الطعام ، فإنه إذا بقي في الفم تغير فآذى الملك ريحه
الصفحه ٣١ :
وفي إحدى المرات أحضر المنصور الإمام عليهالسلام الى بغداد في جو إيجابي عندما كان يرتب
الخلافة