الامام الكاظم عليه السلام سيّد بغداد
الامام الكاظم عليه السلام سيّد بغداد
تحمیل
البحث في الامام الكاظم عليه السلام سيّد بغداد
عدد النتائج : ٢٤٠ الصفحه ٢٣٥ : !
والسبب أن والي البصرة عيسى بن جعفر بن
المنصور ، أخ زبيدة زوجة هارون ( النهاية : ١٠ / ٢٢٨ )
وخال ولده
الصفحه ٣١ : إلا لأمر ! قال : فانتهينا إليه فدخلنا فإذا الربيع واقف عند الستر وإذا المهدي ولي العهد في الدهليز جالس
الصفحه ٩٨ : ، كرامته تحار منها العقول ، وتقضي بأن له عند الله تعالى قدم صدق لا تزل ولا تزول .
وأما ولادته فبالأبوا
الصفحه ١٥٨ : ، فيثملان من الشراب وهما شابان فيقوم إليها جعفر فيجامعها ، فحملت منه وولدت غلاماً ، فخافت على نفسها من
الصفحه ١٦٢ : خلافته ، قال : « كان جعفر يدخل على الرشيد بغير إذن حتى كان يدخل عليه وهو في الفراش مع حظاياه ، وهذه وجاهة
الصفحه ٢٠٩ :
: « قال : فأطلق عنه وسلمه إلى الحاجب ليسلمه الدار ويكون معه ، فصار موسى بن جعفر عليهالسلام
كريماً شريفاً
الصفحه ٢٢٩ : بن يقطين : « كنت واقفاً
على رأس هارون الرشيد إذ دعا موسى بن جعفر عليهالسلام
وهو يتلظى عليه ! فلما
الصفحه ٢٣٧ :
: « فكتب بتسليمه إلى الفضل بن يحيى فتسلمه منه ، وأراد ذلك منه ( أن يقتله )
فلم يفعل ، وبلغه أنه عنده في
الصفحه ٢٥٣ :
وعندي كفن وأريد أن
يتولى غسلي وجهازي مولاي فلان ، فتولى ذلك منه » . ( الإرشاد : ٢ / ٢٤٣ ، والفقيه
الصفحه ٢٦٥ : ؟ قال : جمعنا أيام السندي بن شاهك ثمانين رجلاً من الوجوه المنسوبين إلى الخير ، فأدخلنا على موسى بن جعفر
الصفحه ٣٢٤ : وصبرنا على ما ساءنا وغاظنا » .
« عن الجعفري قال سمعت أبا الحسن الرضا عليهالسلام يقول : الأئمة خلفا
الصفحه ٢٧١ :
فلما كان بعد ذلك ، حُوِّلَ إلى الفضل
بن يحيى البرمكي فحبس عنده أياماً ، فكان الفضل بن الربيع يبعث
الصفحه ٢٨٩ : بما فرض عليه ، من عترة الأنبياء ، وجامع علم الأنبياء ، يحلم عند الغضب ، وينصف عند الظلم ، ويعين عند
الصفحه ١٧ : منزلة عظيمة عند أبي الحسن عليهالسلام
، عظيم المكان في هذه الطائفة . قال أبو عمرو الكشي : علي بن يقطين
الصفحه ٣٢ : ... » .
وفي الإرشاد
: ٢ / ٢٩٨ : « لما أخرج أبو
جعفر عليهالسلام
من المدينة إلى بغداد في الدفعة الأولة من