الصفحه ٧٦ : الإمام الصادق عليهالسلام كما في مقاتل الطالبيين /
٢٣٣ : « لما قتل إبراهيم بن عبد الله بن الحسن بباخمرى
الصفحه ١٣٢ : على أولاد أبي جعفر عين أبي زياد » .
١٢
ـ المهدي العباسي يختبر علم الإمام الكاظم عليهالسلام
في
الصفحه ١٤٥ :
فقال أبو الوضاح : فحدثني أبي قال كان
جماعة من خاصة أبي الحسن عليهالسلام
من أهل بيته وشيعته يحضرون
الصفحه ٢٠٩ :
في السم . فلما كان
في ليلة من الليالي وقد فرشنا لأبي الحسن الرضا على عادته ، أبطأ عنا فلم يأت كما
الصفحه ٢٩٠ : ! قال : فآمن وحسن إيمانه وآمنت المرأة وحسن إيمانها . قال : فدخل هشام وبريهة والمرأة على أبي عبد الله
الصفحه ٤٦ : علي وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام
وأن معنى الأشخاص الثلاثة فاطمة والحسن والحسين تلبيس ، والحقيقة
الصفحه ١٧٦ : علي بن يقطين رحمهالله في بلاط هارون
محاطاً بحساده البرامكة وبعض أقاربه فكتب الى الإمام الكاظم
الصفحه ٢٢٤ : هذا ضرار وهو من قد علمت في الكلام والخلاف لك ، فكلمه في الإمامة ، فقال له : نعم ، ثم أقبل على ضرار
الصفحه ٢٥٥ : يد السندي بن شاهك فحمل على نعش ونودي عليه : هذا إمام الرافضة فاعرفوه ! فلما أتيَ به مجلس الشرطة
الصفحه ٢٢١ : أقل لك أني لا
أطيعه فتقول إن طاعته مفروضة ، إنما قلت لك لا يأمرني ! قال سليمان : ليس أسألك إلا على
الصفحه ٩٦ : إماء : علي والعباس ، وإسماعيل ، وجعفر ، وهارون ، وحسن ، وأحمد ، ومحمد ، وعبيد الله وحمزة ، وزيد
الصفحه ١٣٧ :
كان عهد المهدي العباسي على سوئه ، فسحةً
للإمام الكاظم عليهالسلام
وشيعته ، أما عهد ابنه موسى الهادي
الصفحه ١٥٢ : جعفر بن يحيى البرمكي ، فكتب أحد المسجونين رسالة شديدة للرشيد ، وهو عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن
الصفحه ١٩٩ :
فقال لا أو تخبرني بحجتكم فيه يا ولد
علي ! وأنت يا موسى يعسوبهم وإمام زمانهم ، كذا أنهي إلي ، ولست
الصفحه ٢٠ : الفرق
والمطبوع غير مرة ، وتخرج عليه جماعات كأبي الجيش المظفر بن محمد
البلخي وأبي الحسن الناشي والحمدوني