الصفحه ١٦٧ : أمور الوزير ! فقد أرسل إليَّ فعادلته وطلبت الحوائج إليه ، وكان سبب ذلك أن يحيى خالد قال ليحيى بن أبي
الصفحه ١٧٥ :
كان يحمل الأموال إلى
جعفر الصادق عليهالسلام
، ونمَّ خبره إلى المنصور والمهدي فصرف الله عنه كيدهما
الصفحه ١٨٠ : فقلبه بيده ، فقال : هذا يبلغكما
إلى الكوفة ، وأما رسول الله صلىاللهعليهوآله
فقد رأيتماه ، وإني صليت
الصفحه ١٨٥ : عقيم ، ولقد حججت معه سنةً فلما صار إلى المدينة تقدم إلى حجابه وقال : لا يدخلن عليَّ من أهل المدينة ومكة
الصفحه ٢١٦ : ، الى وزرائه ، الى عماله ولاة البلاد ، الى الثائرين عليه في عدة مناطق ، وكان بعضهم أخطر عليه من الروم
الصفحه ٢١٩ : الأباضي ، وموبذان موبذ ، ورأس الجالوت ، قال فتساءلوا وتكافوا وتناظروا ، وتناهوا إلى شاذ من مشاذ الكلام كل
الصفحه ٢٤٠ : يعارضه ، فقد روت مصادرنا عمل يحيى بن خالد البرمكي لقتل الإمام الكاظم عليهالسلام
وسعيه به الى هارون
الصفحه ٢٤٣ : )
!
فاشترى المنصور حاجبه الربيع ! والسندي
بن شاهك من هذا النوع ، مع فرق بينهما أن الربيع شرطي سياسي يحتاج الى
الصفحه ٢٤٦ :
الذي كان يجلس فيه وأقفل عليه ، وشغله العيد عنه فكان لا يفتح عنه الباب إلا حالتين حالة يخرج فيها إلى
الصفحه ٢٥٤ : إلى شارع باب الكوفة ومعه الناس يشيعونه فانتهى إلى دار المسيب عند مغيب الشمس فنزل ودخل المسجد وكان في
الصفحه ٢٥٦ : مشقوق الجيب ، إلى مقابر قريش فدفنه هناك . وكتب بخبره إلى الرشيد فكتب إلى سليمان بن أبي جعفر : وصلت رحمك
الصفحه ٢٨٦ :
بين القسيسين إلى
غيرهم نحو من مائة رجل عليهم السواد والبرانس ، والجاثليق الأكبر فيهم بريهة ، حتى
الصفحه ٢٩٨ : الحكم فقد لوى حقي ، فأشاروا إلى محمد صلىاللهعليهوآله وهو يصلي في الكعبة فقالوا : إئت هذا الرجل
الصفحه ٣٠٥ :
الأنصاري مرَّت به أيام حفرهم الخندق فقال لها : إلى أين تريدين ؟ قالت : إلى عبد الله بهذه التمرات ، فقال
الصفحه ٩ : وألذ من الزبد ، فقال له : يا حباب ، يكون شربك من هذه العين . أما إنه يا حباب ستبني إلى جنب مسجدك هذا