الصفحه ٣٢٤ : وصبرنا على ما ساءنا وغاظنا » .
« عن الجعفري قال سمعت أبا الحسن الرضا عليهالسلام يقول : الأئمة خلفا
الصفحه ٤١ :
السفير
الرابع : أبو الحسن علي بن محمد السمري قدسسره
قال العلامة الحلي في خلاصة الأقوال /
٢٥٠
الصفحه ٢١٣ : : أنه وقع رجل
مشعبذ من ناحية الهند إلى المتوكل فأمره أن يخجل الإمام الهادي عليهالسلام
وأحضر على المائدة
الصفحه ٣٣ :
الحسن موسى عليهالسلام » .
وفي المناقب
: ٣ / ٤٨٧ : « قال ابن بابويه
: سَمَّ المعتصم محمد بن علي
الصفحه ١٢٩ : علي بن أسباط قال : لما ورد أبو
الحسن موسى عليهالسلام
على المهدي رآه يرد المظالم فقال : يا أمير
الصفحه ٢٠٧ : الإمام عليهالسلام
من يده ، ولذلك موَّه مكانه وأخفى مقصد إرساله .
كما تدل الرواية على فساد الجهاز
الصفحه ٢٧٥ :
التقى الإمام عليهالسلام في سجنه وسفره
بكثيرين ، وهدى الله بعضهم على يده ، كالمسيب بن زهير ، وغلام
الصفحه ٢٢٣ :
أو على الإمام الكاظم عليهالسلام
، لكن الصحيح أنه قام بذلك للإيقاع بالإمام وشيعته ، خاصة بوزيره جعفر
الصفحه ١٢٦ : قرب الميل فإذا سواد قد رفع ، قال : فانتظرته فوافاني أبو الحسن عليهالسلام أمام القطار على بغلة له فقال
الصفحه ١٨٣ : يجمعون المال والأنصار للثورة عليه ، فيحبسهم لذلك أو يقتلهم ! وانطلت الحيلة على الحسنيين ، بينما كشفها
الصفحه ١٣٠ : وخرقه ، فقال لها : هذا لم يوجف عليه أبوك بخيل ولاركاب ، فضعي الحبال في رقابنا !
فقال له المهدي : يا
الصفحه ٣٣٦ :
« عن أبي الحسن موسى عليهالسلام قال : ثلاثة يتخوف
منها الجنون : التغوط بين القبور ، والمشي في خف
الصفحه ٣٠٧ :
الفصل السابع عشر
أشعة
من أحاديث الإمام الكاظم عليهالسلام
١
ـ حديث الإمام عليهالسلام في مكانة
الصفحه ١٣٣ :
وفي الإحتجاج : ٢
/ ٣٤٦ : « فقال لأبي الحسن موسى عليهالسلام : إني أريد أن أسألك
عن شئ ، قال : هات
الصفحه ٢١٢ : وإهانته
« قال علي بن يقطين قال : استدعى الرشيد
رجلاً يبطل به أمر أبي الحسن عليهالسلام
ويخجله في المجلس