الصفحه ٣٩ : لنا : إن حدث عليَّ حدث الموت فالأمر إلى أبي القاسم الحسين بن روح النوبختي ، فقد أمرتُ أن أجعله في
الصفحه ٤٧ : والتناسخ » !
وفي رجال الطوسي : ٢
/ ٧٧٥ : « لما مات أوصى إلى ابنه سميع بن
محمد فهو الإمام ! ومن أوصى إليه
الصفحه ٧٥ :
التمزق في البلاد
ومفارقة الديار والأهل والأوطان ، وكتمان نسبهم عن أكثر الناس ! وبلغ بهم الخوف إلى
الصفحه ٧٨ :
فقال لي : إن أمير المؤمنين يأمرك بقتل
هؤلاء وكانوا كلهم علوية من ولد علي وفاطمة ، فجعل يُخرج إليَّ
الصفحه ٩٥ : تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا
أَرْحَامَكُمْ ؟ قال الربيع : فأرسل إلى ليلاً فراعني ، فجئته فإذا هو
الصفحه ١٠٣ : المنصور
كان موكب الخليفة المنصور في طريقه إلى
الحج سنة ١٥٨ ، فأخبر الإمام الكاظم عليهالسلام
بأنه سيموت
الصفحه ١٠٧ : توفي : « أوصى إلى المهدي فكتب : شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائماً بالقسط لا إله
الصفحه ١١٨ :
فقد منع المنصور بعد ثورة الحسنيين
زيارة قبر الحسين عليهالسلام
في كربلاء ، وأمر والي الكوفة عيسى
الصفحه ١١٩ :
٦
ـ كتب الإمام الكاظم عليهالسلام رسالة الى الخيزان
في قرب الإسناد للحميري القمي /
٣٠٦ : « محمد
الصفحه ١٢٠ :
إن رأيت أطال الله بقاءك أن تكتبي إلي
بخبرك في خاصة نفسك ، وحال جزيل هذه المصيبة وسلوتك عنها ، فعلت
الصفحه ١٢٥ :
رجلين إلى مستقره
فلما خرجا تغيرت ألوانهما وقالا : رأينا دوي هواء واسعاً ورأينا بيوتاً قائمة
الصفحه ١٢٨ : ، فرأى ذلك المنام المرعب فأطلقه ، وعاد الإمام عليهالسلام
الى المدينة في الوقت الذي حدده لأبي خالد
الصفحه ١٣٦ : من قبله ، في الإستبداد بالأمر والنهي ... فكان يجيبها إلى كل ما تسأله حتى مضى لذلك أربعة أشهر من
الصفحه ١٤٠ : عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي ، فصار إلى المغرب ، فغلب على ناحية تتاخم الأندلس يقال لها فاس
الصفحه ١٥٦ :
فصَّل أخا رافع ! ودعا
بجبريل بن بختيشوع ليفعل ذلك به فقال له : أنظرني إلى غد يا أمير المؤمنين فإنك