الصفحه ٢٦١ :
الفصل الثالث عشر
هارون
يقتل الإمام عليهالسلام وينكر قتله !
١
ـ لما رأى هارون معجزات الإمام
الصفحه ٢٠٢ : الزيارات / ٥٥ ، وتهذيب الأحكام :
٦ / ٦ .
أقول : نلاحظ أن الإمام الكاظم عليهالسلام احترم عيسى بن جعفر
الصفحه ٦٩ : الله أحد أولى به من علي بن أبي طالب ، وهذا القائم خلفي ، فاقبلوا عباد الله ما آتاكم بشكر » . (
تاريخ
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوآله
لأنه عمه ، وأنه أولى به من ابن عمه علي عليهالسلام
وولديه الحسن والحسين عليهماالسلام
، وبعد
الصفحه ١٣٩ :
وليضربن الحسين ألف
سوط ، وحلف بهذه اليمين إن وقعت عينه على الحسن بن محمد ليقتلنه من ساعته !
فوثب
الصفحه ٩٥ : : يا أبا الحسن : إني رأيت أمير المؤمنين يقرأ علي كذا ، فتؤمني أن تخرج علي
أو على أحد من ولدي ؟ فقال
الصفحه ٣٢٢ : كان أمير المؤمنين عليهالسلام
كاتب الوصية ورسول الله صلىاللهعليهوآله
المملي عليه وجبرئيل والملائكة
الصفحه ٣٠ : الصادق
عليهالسلام
قرار المنصور بإبادة العلويين بعد انتصاره على الحسنيين ! فقال كما في مقاتل الطالبيين
الصفحه ١٢٨ : جماعة أو سرية ، ليُحضروا
الإمام الكاظم عليهالسلام
، ليقتله ، وقد ناظره أولاً ، ثم حبسه وعزم على قتله
الصفحه ١٨٧ :
فقال : أفعل ذلك يا أبا الحسن وكرامة .
فقال : يا أمير المؤمنين إن الله عز وجل قد فرض على ولاة عهده
الصفحه ٢٩ : بن الحسن )
كان يقول : أين قول صادقهم » !
وقد أحضر المنصور الإمام الصادق عليهالسلام في حج سنة ١٤٢
الصفحه ١٧٩ : يأتيك ولي أبداً إلا أكرمته ! قال فضمن عليٌّ الخصلة وضمن له أبو الحسن الثلاث » . (
رجال الطوسي : ٢ / ٧٣١
الصفحه ١٢٤ : المهدي ، فكتب
المهدي إلى المدينة إلى موسى بن جعفر عليهالسلام
يسأله أن يقدم عليه فقدم عليه ، فأخبره فبكى
الصفحه ٢١٠ : » .
فهذه الروايات تدل على أنه عليهالسلام كان طليقاً نسبياً
في بغداد ، في المرتين .
٨
ـ سكن الإمام
الصفحه ٢٦٩ : يشرف منه على الحبس الذي حبس أبو الحسن ، فكان يرى أبا الحسن ساجداً فقال للربيع : يا ربيع ما ذاك الثوب