الصفحه ٢٦٣ :
٢ ـ نصت الروايات على أن هارون كان عند
شهادة الإمام الكاظم عليهالسلام
في الرقة وأن وزيره الفضل عصى
الصفحه ٢٣٥ :
بينما غضب على رئيس وزرائه يحيى بن خالد
، لأنه وسع على الإمام عليهالسلام
في حبسه ، ثم رفض أن يقتله
الصفحه ٢١٧ : يستحيل التعايش مع
الإمام المعصوم عليهمالسلام لسببين
: قوة تأثيره على المسلمين ، والخوف من أن يتغير رأيه
الصفحه ٢٥ : » ( تاريخ الذهبي : ٣٩ / ٤٣ )
. وقال : « تقدم إليَّ بالجلوس تحت المنظرة ، فتكلمت في ثالث المحرم والخليفة حاضر
الصفحه ١٧٥ : ، ويستر عليه .
٥
ـ من أخبار علي بن يقطين مع الإمام الكاظم عليهالسلام
١ ـ غيَّر عثمان بن عفان وضو
الصفحه ١٧٠ : وعلي بن إسماعيل ، وكان عبد الله أخاه لأبيه وأمه » !
أقول : ورد أن الذي سعى بالإمام الكاظم عليهالسلام
الصفحه ١٣٥ :
الفصل السادس
الإمام
الكاظم عليهالسلام وموسى الهادي
العباسي
١
ـ الخليفة موسى الهادي قصير العمر
الصفحه ٢١٦ : : هذا إمام الناس وحجة الله على خلقه وخليفته على عباده ! فقلت : يا أمير المؤمنين أوليست هذه الصفات كلها
الصفحه ٢٤٤ : ، وأن يكون ذلك سراً ففعل السندي ذلك » .
لهذا السبب أمر هارون بنقل سجن الإمام
الكاظم عليهالسلام
من عند
الصفحه ٢٣٦ : منه ونقل الإمام عليهالسلام
من عهدته إلى عهدة وزيره الفضل بن يحيى ، وأمره أن يضيق عليه فلم يفعل ، ثم
الصفحه ٦ : زاوية صراع الملوك التاريخي مع الأئمة الربانيين ، لأنهم يرون فيهم خطراً على ملكهم ، ويحسدونهم لمودة الناس
الصفحه ١٠ :
٢
ـ مقبرة براثا
في كامل الزيارات /
٥٤٦
، بسنده عن الإمام الصادق عليهالسلام
قال : « إن إلى
الصفحه ٢٣٨ : وزيره الفضل بن
يحيى مع الإمام الكاظم عليهالسلام
وامتناعه عن تنفيذ أمره في التضييق عليه ثم بقتله ، أمر
الصفحه ٧٩ :
قال الطبري في تاريخه
: ٦ / ٣٤٣ : « لما عزم المنصور
على الحج دعا ريطة بنت أبي العباس امرأة المهدي
الصفحه ١٠٤ : !
قال في تاريخه (
١٠ / ٤٤٤ ) : « والمهدي كغيره من عموم الخلائف
والملوك ، له ما لهم وعليه ما عليهم ، كان