الصفحه ٨٩ : . وأمه حميدة المُصَفَّاة البربرية ، ويبدو أنها كانت سمراء فانتقلت منها السمرة الى الإمام عليهالسلام
الصفحه ٩٦ : يصلي حتى يصلي الصبح ، ثم يذكر حتى تطلع الشمس ، ثم يقعد إلى ارتفاع الضحى ، ثم يتهيأ ويستاك ويأكل ، ثم
الصفحه ٩٨ :
٤ ـ وقال محمد بن طلحة الشافعي في مطالب
السؤول في فضل آل الرسول صلىاللهعليهوآله
/ ٤٤٦
:
« هو
الصفحه ١٢٢ : : أقطعني إلى بعض أهل بيتك يقوم بأمري عندك ، فقال لي : أنظر إلى من أردت ، فقلت : عمك العباس بن محمد ، فقال
الصفحه ١٣٨ : بالإنصراف حتى بدأ أوائل الناس يجيئون إلى المسجد ، ثم أذن لهم فكان قصارى أحدهم أن يغدو ويتوضأ للصلاة ويروح
الصفحه ١٤٨ : فوجدته محول الوجه إلى الحائط ، وقد قضى ! فمضيت إلى هارون حتى أخرجته من الموضع الذي كان فيه محبوساً
الصفحه ١٥١ : والجند : أبو صالح ، فضم
ذلك إلى إسماعيل بن صبيح .
الخاتم : جعفر بن محمد بن الأشعث ، ثم
ولاه خراسان
الصفحه ١٧٦ : علي بن يقطين رحمهالله في بلاط هارون
محاطاً بحساده البرامكة وبعض أقاربه فكتب الى الإمام الكاظم
الصفحه ١٧٧ :
فوهبها لي ، وبعثتها
إلى أبي إبراهيم عليهالسلام
، ومضت عليها تسعة أشهر ، فانصرفت يوماً من عند
الصفحه ١٩٤ : الربيع ، وأمر هارون للإمام بثلاثين ألف درهم ، ووافق على طلبه أن يرجع الى المدينة ولم يرد ذلك في المرة
الصفحه ٢٢٨ : درهم واصرفه إلى منزله وأهله ، فقمت وهممت بالإنصراف فقال : أتدري ما السبب في ذلك وما هو ؟ قلت : لا يا
الصفحه ٢٤٧ :
بثلاثة أيام وكان موكلاً به ، فقال له : يا مسيب ، قال : لبيك يا مولاي . قال : إني ظاعنٌ هذه الليلة إلى
الصفحه ٢٦٢ :
الجمعة عند الزوال
وصل علي أنت وأوليائي فرادى ، وانظر إذا سار هذا الطاغية إلى الرقة وعاد إلى العراق
الصفحه ٢٧١ :
فلما كان بعد ذلك ، حُوِّلَ إلى الفضل
بن يحيى البرمكي فحبس عنده أياماً ، فكان الفضل بن الربيع يبعث
الصفحه ٢٨٣ : مبادراً فسمعنا وجيباً شديداً ، وإذا السندي بن شاهك يعدو داخلاً إلى المسجد معه جماعة فقلنا : كان معنا رجل