الصفحه ٥٢ : ، يقدمهم رجل من همدان اسمه على اسم النبي ، منعوت موصوف باعتدال الخلق وحسن الخلق ونضارة اللون ، له في صوته
الصفحه ٨٣ : يختلف عليك اثنان . فقال له علي : ومن يطلب هذا الأمر غيرنا » ! (
الإمامة والسياسة : ١ / ١٢ ، والإقتصاد
الصفحه ١٤٢ :
٤
ـ موسى الهادي يقرر قتل الإمام الكاظم عليهالسلام
في مناقب آل أبي طالب : ٣
/ ٤٢٣ ، عن علي بن
الصفحه ١١٤ : عليها فولدت منه غلاماً» ! ( الطبري : ٤ / ٦٦٠ ، وسير الذهبي : ٩ /
٦٦ ) .
وقال أعرابي للمهدي : « إني
الصفحه ٢٣٩ : » . ( تاريخ بغداد : ١٢ /
٣٣٤ ) .
« ولما غضب هارون على البرامكة وقتل
جعفراً ، وخلَّدَ الفضل في الحبس مع أبيه
الصفحه ٨٩ :
الفصل الرابع
الإمام
الكاظم عليهالسلام قديس بغداد
١
ـ شريط سيرة الإمام الكاظم عليهالسلام
الصفحه ٢٥٠ : دعاه الإمام عليهالسلام
وأوصاه ابنه محمد بن المسيب ، ففي
تاريخ بغداد : ٤ / ٦٥
، أنه : « ولي الشرطة
الصفحه ١١٣ : الربيع : ما اجتمع أخ وأخت أحسن غناء من إبراهيم بن المهدي وأخته علية » . ( سير الذهبي : ١٠ / ٥٦١
الصفحه ١١٧ : الطبري في تاريخه : ٦
/ ٤٢١
، تفاصيل كثيرة في الصراع على السلطة بين موسى الهادي وأخيه الرشيد وأمهما خيزران
الصفحه ٢١ : جمهوراً واسعاً ، وبرزت منهم شخصيات علمية وسياسية .
وكانت أهم مواسمهم الدينية زيارة الإمام
موسى الكاظم
الصفحه ١٠٧ : ويعتبرهم أخطر أعداء العباسيين !
ويدل على ذلك تعامله مع الإمام الكاظم عليهالسلام ، كما سترى .
ويدل عليه
الصفحه ١٧١ : الأمين ( تاريخ : ٣٧ / ٢١ )
.
وتدل سياسة هارون وكلماته فيهم على أنه
اعتقد أن البرامكة ارتكبوا جريمة
الصفحه ١١٦ : فولى ابنه منصوراً
مكانه .
وكانت الخيزران قوية على زوجها المهدي ،
ففي تاريخ بغداد : ١٤ / ٤٣١
: « عن
الصفحه ٢٣ : ء الحنابلة أو السلطة على الشيعة لمنعهم من إقامة مراسم عاشوراء ، أو منعهم من زيارة الإمامين الكاظم والجواد
الصفحه ٢٥٧ : صاحب فخ رحمهالله
، والآخران : العباس بن محمد بن علي ، وموسى بن عيسى ( تاريخ اليعقوبي : ٢ / ٤٠٤