الصفحه ٣١ : السير فلحقني فسلمت عليه وسلم علي فقال : أتاك رسول هذا ؟ قلت : نعم ، فهل أتاك ؟ قال : نعم ، قلت : فيمَ
الصفحه ٩٣ : الحسن العلوي ، والد الإمام علي بن موسى الرضى مدني نزل بغداد .
ذكره أبو حاتم فقال : ثقة صدوق ، إمام
من
الصفحه ١٦٤ : الهادي ، طيلة خلافتهما . ( ذيل تاريخ بغداد : ٤
/ ٢٠٢ ) .
٢
ـ عداوة البرامكة للإمام الكاظم عليهالسلام
الصفحه ٢٠٣ :
٦
ـ حبس هارون للإمام الكاظم عليهالسلام ـ المرة الثانية
اتفقت المصادر على أن هارون حج في سنة ١٧٩
الصفحه ١٠٦ : : ٤ / ٢٠٢ )
.
« وكان علي بن يقطين والحسن بن راشد
يغلبان على أموره » ( تاريخ اليعقوبي : ٢ / ٤٠٠ )
.
وكان
الصفحه ٢٨٤ : الحسن في الدهليز ، ثم يأتي بعد العشاء فينام ، فإذا أصبح انصرف إلى منزله ! قال : فمكث على هذه الحال أربع
الصفحه ٩٢ : الداجوي الحنفي )
.
وروى الخطيب البغدادي في تاريخه
: ١ / ١٣٣ ، عن إمام الحنابلة
في عصره الحسن بن إبراهيم
الصفحه ١٠٣ :
الفصل الخامس
الإمام
الكاظم عليهالسلام والمهدي العباسي
١
ـ أخبر الإمام عليهالسلام عن قرب موت
الصفحه ٣٣٧ : : أبو الحسن علي بن محمد
السمري قدسسره
.................................. ٤١
١٣ ـ قبور السفرا
الصفحه ٢٤٩ : ء عليه بسبب دوره التاريخي وولائه للعباسيين ! ورووا
عنه من موضوعات العباسيين أن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٢ : ! قال موسى بن عبد الله : وكذبت على جعفر كذبة فقلت له : وأمرني أن أقرئك السلام وقال إنه إمام عدل وسخا
الصفحه ٢٧٦ :
الحسن : ما أعجب هذا
يسألني أن أكلفه حاجة من حوائجي ليرجع ، وهو ميت في هذه الليلة ! قال فغمز أبو
الصفحه ١٢٥ : أحد ما هو . فقدم أبو الحسن موسى عليهالسلام
على المهدي فسأله عنه فقال : أولئك أصحاب الأحقاف ، هم بقية
الصفحه ١٧٤ : ، فبقي على ثقته به الى أن توفي رحمهالله
قبل شهادة الإمام الكاظم عليهالسلام
.
وفي معجم السيد الخوئي
الصفحه ١٦ : ، ونمَّ خبره إلى المنصور والمهدي فصرف الله عنهم كيدهما . وتوفي علي بن يقطين بمدينة السلام سنة اثنتين