الصفحه ٤٧ : سميع فهو إمام مفترض الطاعة على الأمة ، إلى وقت خروج موسى بن جعفر عليهالسلام
! وزعموا أن الفرض عليهم من
الصفحه ٣٣٩ : عليهالسلام حسنة مع المهدي ................................. ١٢١
٨ ـ وكان المهدي يحترم مقام الإمام
الكاظم
الصفحه ٩٩ : إلى كثيب رمل فجعل يقبض بيده ويطرحه في الركوة ويحركه ويشرب . فأقبلت إليه وسلمت عليه فرد عليَّ السلام
الصفحه ٢٦٢ : بين يدي الله من الظالم والمعتدي على صاحبه ، والسلام !
فخرج يحيى من عنده ، واحمرت عيناه من
البكاء حتى
الصفحه ١٠٢ : قبر معروف الكرخي ! قال الخطيب في تاريخ بغداد : ١ / ١٣٤
: « سمعت أبا علي الصفار يقول : سمعت إبراهيم
الصفحه ٢٥٩ : المنصور ، على أنه قام بتكريم جنازة الإمام الكاظم عليهالسلام
لمصلحة العباسيين ، حتى لاتتفاقم عليهم نقمة
الصفحه ٢٧٣ : فيه المبطلون »
! ( تاريخ بغداد : ١٣ / ٣٢ ، وتهذيب الكمال : ٢٩ / ٥٠ ، وسير الذهبي : ٦ / ٢٧٣ ، وكامل ابن
الصفحه ٢٩٢ : تأذن لي في الكلام ؟ قال : نعم ما جئت إلا له ، فقال له النصراني : أردد على صاحبي السلام أو ما ترد السلام
الصفحه ١٩٢ : باكياً حزيناً مغموماً آيسا من حياته ، فجاء هارون وهو ترتعد فرائصه ، فقال : سلام على هارون فرد عليه السلام
الصفحه ٧٠ : العباسية ، واتخذ في ذلك قرارات تاريخية هامة ، سياسية وعقائدية وفقهية ، كانت وما زالت هي الحاكمة على حياة
الصفحه ١٨ : أولياء مع أولياء الظلمة ليدفع بهم
عن أوليائه وأنت منهم يا علي !
قال أبو الحسن عليهالسلام لعلي بن
الصفحه ٥٠ :
الجانب الغربي ، وهو
أصح مما ذهب إليه الأزهري بإجماع أهل السير ، قالوا : إنما سميت الزوراء لأنه لما
الصفحه ٣ :
مقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، وأفضل الصلاة وأتم
السلام على سيدنا ونبينا
الصفحه ٤٢ :
١٣
ـ قبور السفراء الأربعة والمؤلفات فيهم
دوَّن علماؤنا سيرة السفراء الأربعة
وأحاديثهم رضوان الله
الصفحه ١٨٢ :
الشخصي له . (
تاريخ خليفة / ٣٨٢ ) . وقد بلغت ثقة هارون
بجعفر بن محمد بن الأشعث أنه جعل ابنه