الصفحه ١٢٩ : ، وراجع جبرئيل ربه فأوحى الله إليه : أن ادفع فدك إلى فاطمة عليهاالسلام
، فدعاها رسول الله
الصفحه ١٣٣ : هذا ! قال المهدي لأبي يوسف : ما أراك صنعت شيئاً ! قال : يا أمير المؤمنين رماني بحجة » . ومناقب آل أبي
الصفحه ١٣٥ : كثير الشر
أوصى المهدي بالخلافة الى ابنيه من
زوجته المفضلة خيزران ، فجعل ولي عهده موسى الهادي ، وبعده
الصفحه ١٤١ : صاحب
فخ ، عمد إلى داره ودور أهله فحرقها ، وقبض أموالهم ونخلهم ، فجعلها في الصوافي المقبوضة » . أي
في
الصفحه ١٤٦ :
وفي مقاتل الطالبين /
٣٠٢ : « جاء الجند بالرؤس إلى موسى والعباس
، وعندهم جماعة من ولد الحسن والحسين
الصفحه ١٥٠ :
فالتفت أبو عصمة إلى
هارون فقال له : مكانك حتى يجوز ولي العهد ! فقال هارون : السمع والطاعة للأمير
الصفحه ١٥٧ : وقُنب من قرنه إلى قدمه ! قال بكر : فأيقنت بالقتل ويئست من نفسي وعملت على الإقرار » ! ولكن مات هارون
الصفحه ١٧٣ : ومحمد الأصاغر إلى الرشيد فأمر بإطلاقهم .
وأمر بالنداء في جميع البرامكة : ألا
أمان لمن آواهم ، إلا محمد
الصفحه ١٩١ : ، ففي مناقب آل أبي طالب : ٣
/ ٤٢٢ : « لما حبس هارون الكاظم عليهالسلام
جَنَّ عليه الليل فجدد موسى طهوره
الصفحه ١٩٩ :
فقال لا أو تخبرني بحجتكم فيه يا ولد
علي ! وأنت يا موسى يعسوبهم وإمام زمانهم ، كذا أنهي إلي ، ولست
الصفحه ٢٠٢ : وكان والي البصرة
كما احترم جعفر بن يحيى البرمكي رئيس وزراء هارون ، وقدمهما على نفسه ليسلما على النبي
الصفحه ٢٢٥ : يحيى بن خالد : فخبرني عن علي والعباس لما اختصما إلى أبي بكر في الميراث أيهما كان المحق من المبطل ، إذ
الصفحه ٢٤٢ : ، فقال له : خذ هذه الغالية واذهب بها إلى ستك فمرها فلتطيب منها إستها حتى أرجع إليها ف ...! فذهب الضحك
الصفحه ٢٥٠ : للرشيد والأمين ، ومات ببغداد » .
ب ـ نلفت الى شهادة المسيب بأن الذي غسل
الإمام عليهالسلام
وكفنه وصلى
الصفحه ٢٥٣ : بباب الكوفة وفيه السدرة . ومضى إلى رضوان الله تعالى وكرامته يوم الجمعة لخمس خلون من رجب سنه ثلاث