الصفحه ٦٤ : مراسم بيعته فقال : « أيها الناس ! الآن تقشعت حنادس الفتنة .. وأخذ القوس باريها ، ورجع الحق إلى نصابه في
الصفحه ٦٥ :
فكتب المنصور إلى (
عمه حاكم المدينة ) عبد الصمد بن علي بأن يدفنه حياً ، ففعل
» !
وقال أبو عطاء : يا
الصفحه ٦٨ : أفضت الخلافة إلى المهدي أمر بتلك الخزانة بعينها ففرقت على الموالي والغلمان » . (
تاريخ بغداد : ٣ / ١١
الصفحه ٦٩ : جيش المنصور ووصل الى مشارف الكوفة ، وتهيأ المنصور للهرب لولا أن قائد الحسنيين إبراهيم بن عبد الله بن
الصفحه ٧٣ : ينتهي إلى علم جده علي عليهالسلام » .
وقال
الإيجي في المواقف : ٣
/ ٦٣٨
: « كان أبو يزيد ( البسطامي
الصفحه ٧٤ : على كثير منهم وهم أحياء البنيان ، وعذبوا بالجوع والعطش حتى ذهبت أنفسهم على الهلاك ، وأحوجهم ذلك إلى
الصفحه ٧٦ : إليها وجه ! فهرب الغلام ولا يدرى أين قصد من وجه أرض الله تعالى ولا إلى أي بلد وقع ؟! قال ذلك البنَّا
الصفحه ٩٤ : بالمدينة ، فمن جاءته صرة استغنى .
ثم قال يحيى : وذكر لي غير واحد أن
رجلاً من آل عمر كان بالمدينة يؤذيه
الصفحه ١٠٠ : مكة فرأيته ليلة
إلى جنب قُبَّة الشراب في نصف الليل قائماً يصلي بخضوع وأنين وبكاء ، فلم يزل كذلك حتى
الصفحه ١٠١ : البلاء بالمحاملي» ! (
سير الذهبي : ١٥ / ٢٦٠ ) وسبب قولنا إنهم
أخذوه ونسبوه الى المحاملي لأنه توفي سنة
الصفحه ١٠٢ : الحربي يقول : قبر معروف الترياق المجرب »
.
والحربي هذا كابلي نسب الى محلة الحربية
ببغداد ( تاريخ بغداد
الصفحه ١٠٤ : منهمكاً في اللذات واللهو والعبيد » .
وتدل وفاته على ترفه ، فقد ذهب للصيد الى
منطقة ماسبذان الجبلية في
الصفحه ١٠٨ : ءُ !
قالت : يا شيخُ أنت أحمقُ ! قال : قد
أخْبرتُ مولاك فأبى عَلي ! فجاءت إلى المهدي تشكو إليه ، فقال لها
الصفحه ١١٠ : فمات وعلي عنده أفضل الصحابة وقد كان يرى كبراء المهاجرين يسألونه عما ينزل من النوازل ، وما احتاج إلى أحد
الصفحه ١١١ : ، فهذا القائم من آل محمد » ! راجع : الطبري : ٦ / ٢٦٩ ، واليعقوبي : ٢
/ ٣٩٥ ، والمعارف / ٣٧٩ ، والنهاية