الصفحه ١٨٣ : !
قال فأخذ المال وأتى المدينة ثم رجع إلى
أبي جعفر ، وكان محمد بن الأشعث عنده فقال أبو جعفر : ما ورا
الصفحه ١٨٦ : بأجمعنا بالإجلال والإعظام ، فما زال يسير على حماره حتى صار إلى البساط والحجاب والقواد محدقون به ، فنزل
الصفحه ١٩٢ : : إذهب إلى السجن فأطلق عن موسى بن جعفر ! قال : فخرج الحاجب فقرع باب السجن فأجابه صاحب السجن فقال : من ذا
الصفحه ١٩٥ :
ولم يقدم عليه ، فاغتاظ
الرشيد لذلك ودعا مسروراً الخادم فقال له : أخرج على البريد في هذا الوقت إلى
الصفحه ٢٠٣ : فخ ، وهو الحسين بن علي بن الحسن بن الحسن وتفرق الناس عنه ، حمل رأسه والأسرى من أصحابه إلى موسى بن
الصفحه ٢١١ :
قال : فأتيته بذلك ومضيت إلى منزل أبي
إبراهيم موسى بن جعفر فأتيت إلى خربة فيها كوخ من جرايد النخل
الصفحه ٢١٥ : الصين وروسيا الى العراق والجزيرة واليمن وإفريقيا ، والى سوريا وفلسطين ومصر وبلاد المغرب .
ولم تخرج
الصفحه ٢١٨ : النبي صلىاللهعليهوآله
فنقل إلى هارون فأعجبه ، وقد كان قبل ذلك يحيى يشرف أمره عند هارون ويرده عن أشيا
الصفحه ٢٢٠ : آل الرسول دون غيرهم؟
قال هشام : أيها الوزير العلة تقطعني عن
ذلك ، ولعل معترضاً يعترض فيكتسب المناظر
الصفحه ٢٢٤ : الأمر الذي كان من أمره وانتهائي إلى قوله » . ( معجم السيد الخوئي
: ٢٠ / ٣٠٥ ) .
٥ ـ اشتهر حديث الإمام
الصفحه ٢٣٦ : منه ونقل الإمام عليهالسلام
من عهدته إلى عهدة وزيره الفضل بن يحيى ، وأمره أن يضيق عليه فلم يفعل ، ثم
الصفحه ٢٤٥ : الشمس ، ثم يقعد إلى ارتفاع الضحى ، ثم يتهيأ ويستاك ويأكل ، ثم يرقد إلى قبل الزوال ، ثم يتوضأ ويصلي حتى
الصفحه ٢٤٨ : .
قال : ثم رأيت شخصاً أشبه الأشخاص به
جالساً إلى جانبه ، وكان عهدي بسيدي الرضا عليهالسلام
وهو غلام
الصفحه ٢٥١ :
وفي الخرائج : ١
/ ٢٦٤
، عن الإمام الباقر عليهالسلام
قال : « كان فيما أوصى به إلي أبي علي بن
الصفحه ٢٥٧ : لابنه : « يا بني إذا أفضى هذا الأمر إلى ولدك فسكنوا السواد ولبسوا السواد ، وكان شيعتهم أهل خراسان لم