الصفحه ٣٤١ : : تصورات هارون لخطر الإمام
الكاظم عليهالسلام
١ ـ الخطر الأكبر برأي هارون على ملكه
الصفحه ٣٤٢ :
الفصل الخامس عشر : الإمام الكاظم عليهالسلام وعلماء النصارى
١ ـ إسلام الراهب بُرَيْهَة على يده
الصفحه ١٧٢ : الحرشي بتوجيه جيفة
جعفر إلى مدينة السلام ، ونصب رأسه على الجسر الأوسط ، وقطع جثته وصلب كل قطعة منها على
الصفحه ٣٤٠ :
٥ ـ من أخبار علي بن يقطين مع الإمام
الكاظم عليهالسلام
................................. ١٧٥
٦ ـ جعفر
الصفحه ٥ : الإمام الكاظم عليهالسلام قداسةٌ أجمع عليها البغداديون على اختلاف مذاهبهم ، بل على اختلاف أديانهم
الصفحه ٨٦ :
المنصور ليس إلى قتل
هؤلاء سبيل » .
وهذا يدل على أن المنصور كان يريد
مبرراً لقتل الإمام موسى
الصفحه ٢٤٠ : ، وتوظيفه بعض أقارب الإمام عليهالسلام
واستقدامهم ليشهدوا عليه عند هارون !
ولا ينهض مقابل أن الإمام الرضا
الصفحه ٢٥١ :
وفي الخرائج : ١
/ ٢٦٤
، عن الإمام الباقر عليهالسلام
قال : « كان فيما أوصى به إلي أبي علي بن
الصفحه ٨٤ :
٧
ـ المنصور يحاول قتل الإمام الكاظم عليهالسلام
عندما ارتكب المنصور قتل الإمام الصادق
الصفحه ٣٥ : البلدان : ٣ / ١٧٦ )
.
ويدل حديث أحمد بن الدينوري (
دلائل الإمامة / ٣٠٤ ) على أن محمد بن
عثمان العمري
الصفحه ١٩٤ :
وعلامتها : أن الإمام الكاظم عليهالسلام دعا لما جن عليه
الليل بالخلاص من سجن هارون ، فرأى هارون
الصفحه ١٨٥ :
الفصل التاسع
هارون
يعرف أن الكاظم عليهالسلام إمام من الله تعالى
١
ـ يعرف أنه إمام رباني
الصفحه ١٩٥ : الإمام عليهالسلام
على الإقامة في بغداد ، لكن يصعب التمييز بين ما كان منها في المرة الأولى والثانية
الصفحه ١٨٤ : الصادق عليهالسلام حجة الله تعالى على خلقه ، والإمام المفترض الطاعة ! لكنهم حافظوا على ثقة المنصور بهم
الصفحه ٢٢٧ :
٤
ـ محاولات هارون قتل الإمام الكاظم عليهالسلام
تصل محاولات هارون لقتل الإمام الكاظم عليهالسلام