الصفحه ١٩٦ :
: ٢ / ٧٩ ، والإحتجاج : ٢ / ١٦١ )
مناظرة هارون للإمام الكاظم عليهالسلام
عندما أحضره الى بغداد قبل أن يسجنه
الصفحه ١٩٨ : للعامة والخاصة أن
ينسبوكم إلى رسول الله ويقولوا لكم : يا بني رسول الله ، وأنتم بنو علي ، وإنما ينسب المر
الصفحه ٢٠٠ : لابن عمك أن يرجع إلى حرم جده وإلى عياله ! فقال : ننظر إن شاء الله » .
فهذه المناقشة كانت في حبس
الصفحه ٢٠١ : انتهى إلى القبر قال : السلام عليك يا رسول الله ، يا ابن عمي ، افتخاراً على من حوله ! فدنا موسى بن جعفر
الصفحه ٢٠٤ : من المال وحبس دوابه ، وعليه المشي إلى بيت الله الحرام ، إن كان مذهب موسى بن جعفر الخروج ، ولا يذهب
الصفحه ٢٠٧ : كتب إلى الرشيد أن خذه مني وسلمه إلى من شئت وإلا خليت سبيله ، فقد اجتهدت بأن أجد عليه حجة فلم أقدر على
الصفحه ٢١٢ : ؟ فقال دعاء جدي علي بن أبي طالب ، كان إذا دعا به ما برز إلى عسكر إلا هزمه ولا إلى فارس إلا قهره ، وهو دعا
الصفحه ٢١٣ : الأشياء في إفاقة نفسه » ! ( مناقب آل أبي طالب
: ٣ / ٤١٧ ) .
أقول
: في العبارة الأخيرة خلل ، وروتها بعض
الصفحه ٢٢١ : ! قال : فتمعر هارون ، وقال : قد أفصح !
وقام الناس ، واغتنمها هشام فخرج على
وجهه إلى المدائن ! قال
الصفحه ٢٢٢ : ، تكفى تكفى ! (
أي أنا أقتله ) .
ثم خرج إلى هشام فغمزه ، فعلم هشام أنه
قد أتيَ ، فقام يريهم أنه يبول أو
الصفحه ٢٣٢ : » . (
نوادر المعجزات / ١٦٣ ) .
٩ ـ « كان يتقدم الرشيد إلى خدمه إذا
خرج موسى بن جعفر من عنده أن يقتلوه فكانوا
الصفحه ٢٤١ : إليه
العباسية الجزيرة وصار إلى الرقة وأمر الرشيد ففرش له في قصر الإمارة له فيه الآلات وشحن بالرقيق وحمل
الصفحه ٢٥٥ : ، أقام أربعة نفر فنادوا : ألا من أراد أن ينظر إلى الخبيث بن الخبيث موسى بن جعفر فليخرج ! فخرج سليمان بن
الصفحه ٢٦٤ : فأدخل على العباس بن محمد وجرد وضرب مائة سوط ! وأمر بتسليم موسى بن جعفر عليهماالسلام
إلى السندي بن شاهك
الصفحه ٢٦٦ : خير . قلت : فرسول تبعثه إلى منزلي يخبرهم بخبري . قال : نعم ثم قال : يا أبا حفص أتدري لم أرسلت إليك