الصفحه ٦٤ : ، فلما علمت بفعلته سمته مقلاصاً ، وغلب عليه هذا اللقب » . وتاريخ الذهبي : ٩ / ٣٣ ، والنهاية : ١٠
/ ١٠٨
الصفحه ٦٧ : يعدل بك مخلوقاً !
فقلت : إن يجبرني أمير المؤمنين على ذلك
فسمعاً وطاعة ، وإن يخيرني أمير المؤمنين
الصفحه ١٨١ : تاريخ اليعقوبي : ٢
/ ٣٨٦ : « فولى أبو جعفر محمد بن الأشعث الخزاعي ، فقدم طرابلس » .
وفي فتوح البلاذري
الصفحه ١١١ : ابنه جعفر يعترض عليه في ذلك ، فأمر بإحضار الناس فحضروا ، وقامت الخطباء فتكلموا ، وقالت الشعراء فأكثروا
الصفحه ١٠٩ : ، وما ذلك إلا بخلافك علي ! ورأيت في منامي كأني أقتل زنديقاً ! قال شريك : إن رؤياك يا أمير المؤمنين ليست
الصفحه ١٥٥ : ءه فإذا هي أربعة عشر عضواً ... ثم أغمي عليه وتفرق من حضره » !
وقال الذهبي في تاريخه : ١٣
/ ١٤ : « وقدم
الصفحه ٢٧١ : فرفع عليهالسلام
يده إلى السماء فقال : يا رب إنك تعلم أني لو أكلت قبل اليوم كنت قد أعنت على نفسي ! فأكل
الصفحه ١٣ : عليهم .
ويقول ابن كثير في حوادث سنة ٣٧٥ : فيها
في عاشوراء عملت البدعة الشنعاء على عادة الروافض ، ووقعت
الصفحه ١٤٩ : تلك الليلة على قتله وقتل هارون الرشيد » . (
النهاية : ١٠ / ١٧١ ) .
« جاء يحيى بن خالد إلى الرشيد وهو
الصفحه ٢٤١ :
ثم ذكر أن الفضل رد يوماً على جعفر
فاستنكر عليه عم هارون سليمان بن المنصور : « فغضب الرشيد لإنكار
الصفحه ١٤ : خير من النوم ، على رغم أنف الشيعة ! وأزيل ما كانوا يقولونه في الأذان من حي على خير العمل » .
وفي
الصفحه ١٥١ :
وقد حكم هارون كغيره من أسلافه بفردية
مفرطة متقلبة !
فبدأ عهده برد جميل أمه ويحيى عليه ، فكان
الصفحه ١٥٩ : ومعها كأسان فغنتهما قائمة فشربا .. خرجت عُلية وأم جعفر معها زهاء ألفي جارية ، وكلهن في لحن واحد هزج
الصفحه ١٧٣ : صلب جثة جعفر البرمكي بعد سنة من صلبها !
ووصف في تاريخ بغداد : ٧
/ ١٦٨
، الحالة التي وصلت اليها والدة
الصفحه ٢٤٨ : ، ولم يرفع قبره أكثر مما أمر به ، ثم رفعوا قبره بعد ذلك ، وبنوا عليه » .
ملاحظات :
أ. قال في تاريخ