الصفحه ٢٥٤ : منها فوجدوها نبقاً حلواً لا عجم له ! وودعوه ومضى من وقته إلى المدينة » .
الصفحه ١٣٦ : من قبله ، في الإستبداد بالأمر والنهي ... فكان يجيبها إلى كل ما تسأله حتى مضى لذلك أربعة أشهر من
الصفحه ٧٦ : إليها وجه ! فهرب الغلام ولا يدرى أين قصد من وجه أرض الله تعالى ولا إلى أي بلد وقع ؟! قال ذلك البنَّا
الصفحه ٢٤٩ :
وفي معارف ابن قتيبة /
٤١٣ : « هو من ولد ضرار بن عمرو الضبي ، وبنو
ضرار من سادة ضبة ، وكان على
الصفحه ١٢٠ : ، فإني بذلك مهتمٌّ إلى ما جاءني من خبرك وحالك فيه متطلع ، أتم الله لك أفضل ما عودك من نعمه ، واصطنع عندك
الصفحه ١٤٩ : لأضربن عنقك أو تخلعها ! فلما كان من الغد ركب الناس إلى باب جعفر ، فأتى به خزيمة فأقامه على باب الدار في
الصفحه ٩٣ : الحسن العلوي ، والد الإمام علي بن موسى الرضى مدني نزل بغداد .
ذكره أبو حاتم فقال : ثقة صدوق ، إمام
من
الصفحه ٢٩٠ : أعلم مني فقلت : أرشدني إلى من هو أعلم منك فإني لا أستعظم السفر ولا تبعد علي الشقة ، ولقد قرأت الإنجيل
الصفحه ٢٩٣ : وأشياعه فأعانوه وأخرجوا آل عمران لينظروا إلى مريم ، فقالوا لها ما قص الله عليك في كتابه وعلينا في كتابه
الصفحه ٩٧ : بن علي .. قال أبو حاتم : ثقة إمام . وكان صالحاً عالماً عابداً متألهاً .. ولعل الرشيد ما حبسه إلا
الصفحه ٩٩ :
زينتهم وكثرتهم ، فنظرت
إلى فتى حسن الوجه شديد السمرة ضعيف ، فوق ثيابه ثوب من صوف ، مشتمل بشملة
الصفحه ٤١ : ، و٤٣٢ : « وأوصى أبو القاسم ابن روح إلى أبي الحسن علي بن محمد السمري ، فلما حضرت السمري الوفاة سئل أن
الصفحه ٣١٥ : استشعار وصف قدرته .. الى أن قال
عليهالسلام
:
وأشهد أن لا إله إلا الله إيماناً بربوبيته
، وخلافاً على من
الصفحه ٢٢٩ : كل فوت ، ويا محيي العظام وهي رميم ، ومنشئها بعد الموت ، صل على محمد وآل محمد واجعل لي من أمري فرجاً
الصفحه ٢٧١ : إلى السماء فقال : يا رب أنك تعلم أني لو أكلت قبل اليوم كنت أعنت على نفسي ! قال فأكل فمرض ، فلما كان من