الصفحه ٩٦ : إماء : علي والعباس ، وإسماعيل ، وجعفر ، وهارون ، وحسن ، وأحمد ، ومحمد ، وعبيد الله وحمزة ، وزيد
الصفحه ٩٧ :
وقال الذهبي في تاريخ الإسلام
: ١٢ / ٤١٧
: « موسى الكاظم : هو الإمام أبو الحسن موسى بن جعفر بن محمد
الصفحه ١٠٤ :
الحسنيين ، ويأخذ
بركاب محمد بن عبد الله بن الحسن الذي ادعوا له المهدية !
وتوسط الحسنيون له عند
الصفحه ١٠٩ : برؤيا يوسف الصديق صلوات الله على محمد وعليه ، وإن الدماء لا تستحل بالأحلام ، وإن علامة الزندقة بينة
الصفحه ١٢٥ : بذلك ما ذاك ! فقالوا : سل ابن الرضا عن ذلك وهو أبو الحسن علي بن محمد عليهماالسلام
فكتب إليه يسأل عن
الصفحه ١٢٧ : حاجتك ، وكان معه محمد أخوه . قلت : جعلت فداك أخبرك بما كنت فيه وأدين الله به ، إلى أن وقعت عليك وقدمت
الصفحه ١٢٨ : عليهالسلام
من قبل أن يقدم العراق بسنة ، وعليٌّ ابنه جالس بين يديه ، فنظر إليَّ فقال : يا محمد أما إنه سيكون
الصفحه ١٣١ : الراضي » !
وفي تاريخ الذهبي : ٩
/ ٣١ : « وحدث أيوب بن عمر قال : لقي جعفر
بن محمد أبا جعفر المنصور فقال
الصفحه ١٣٤ : آل أبي طالب : ٣
/ ٤١٨
: « لما بويع محمد المهدي دعا حميد بن قحطبة نصف الليل وقال : إن إخلاص أبيك وأخيك
الصفحه ١٤٠ : ذلك في سنة ١٦٩ بعد انقضاء الموسم . فلقيه سليمان بن أبي جعفر ، والعباس بن محمد بن علي ، وموسى بن عيسى
الصفحه ١٤٢ : : « فمن ذلك الدعاء
المعروف بدعاء الجوشن المروي عنه عليهالسلام
رويناه بعدة طرق .... حدثنا أبو الوضاح محمد
الصفحه ١٤٧ : ذلك ، وأعلموه أن الملك لا يصلح إن صار إلى هارون . وقد كان موسى وجه به (
محمد بن فروخ الأزدي ) في جيش
الصفحه ١٥١ : والجند : أبو صالح ، فضم
ذلك إلى إسماعيل بن صبيح .
الخاتم : جعفر بن محمد بن الأشعث ، ثم
ولاه خراسان
الصفحه ١٦٤ : بالإمام الكاظم عليهالسلام
.
وكذلك كانوا يحسدون جعفر بن محمد بن
الأشعث ، ويعملون لإقناع هارون بأنه شيعي
الصفحه ١٧٢ : الخادم إلى منزل يحيى ومحمد بن يحيى . وجعل معه هرثمة بن أعين ، وأمر بقبض جميع مالهم !
وكتب إلى السندي