الصفحه ٢٨٠ : ء . ووال آل محمد ولا تقل لما بلغك عنا ونسب إلينا هذا باطل وإن كنت تعرف منا خلافه ، فإنك لا تدري لمَ قلناه
الصفحه ٢٩٢ : النصراني : إني أسألك أصلحك الله ،
قال : سل ، قال : أخبرني عن كتاب الله تعالى الذي أنزل على محمد ونطق به
الصفحه ٢٩٦ : أبي عبد
الله عليهالسلام
ذات يوم وأنا طفل خماسي ، إذ دخل عليه نفر من اليهود فقالوا : أنت ابن محمد نبي
الصفحه ٢٩٨ : الحكم فقد لوى حقي ، فأشاروا إلى محمد صلىاللهعليهوآله وهو يصلي في الكعبة فقالوا : إئت هذا الرجل
الصفحه ٣ : محمد وآله الطيبين الطاهرين .
وبعد ، فقد اشتهرت بغداد بأنها عاصمة
دولة الخلافة الإسلامية في أزهى
الصفحه ٨ :
يصلي في هذا الموضع إيليا ، وصي البارقليطا محمد نبي الأميين ، الخاتم لمن سبقه من أنبياء الله ورسله
الصفحه ١٥ : الفلاح : الصلاة خير من النوم مرتين ، وأزيل ما كان على أبواب مساجدهم من كتابة : محمد وعلي خير البشر ، ودخل
الصفحه ١٩ : للأمير أبي بكر محمد بن رائق ، وكان في مرتبة الوزراء ببغداد ، مدبر الأمور حاكماً على الدولة . وقال الذهبي
الصفحه ٢٨ : بن
محمد بن عبد الحميد قال : دخلت على إبراهيم الديزج وكنت جاره ، أعوده في مرضه الذي مات فيه فوجدته
الصفحه ٤٠ : الحسن علي بن محمد السمري رضي الله عنه ، فقام بما كان إلى أبي القاسم
، فلما حضرته الوفاة حضرت الشيعة عنده
الصفحه ٧٦ : قتل منهم في سائر الأيام والليالي !
حدثنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن الحسن
البزاز ... حدثني عبيد الله
الصفحه ٨٠ : دعنا الساعة من هذا . فقال : ما اسمي؟ فقلت : عبد الله بن محمد
بن علي بن عبد الله بن العباس بن عبد
الصفحه ٨٦ : عليهالسلام
: لست من جهالهم . فقال : كيف طوبى أصلها في دار عيسى ، وعندكم في دار محمد وأغصانها في كل دار ؟ فقال
الصفحه ٨٨ : قرب الأهواز ، فكان المنصور يتكلم الفارسية ويألفها ، وسكن في إيذة وتزوج وولد فيها ابنه محمد الذي سماه
الصفحه ٩٤ : عبد الله المحاملي ... عيسى بن
محمد بن مغيث القرشي ، وبلغ تسعين سنة ، قال : زرعت بطيخاً وقثاء وقرعا