الصفحه ١٠٢ : ) .
كما روى في تاريخ بغداد : ١
/ ١٣٤
، عن : « عبيد الله بن عبد الرحمن بن محمد الزهري قال سمعت أبي يقول
الصفحه ١١٣ : عمكم ؟ قال : رجل من ولد فاطمة عليهاالسلام
.ثم قال : يا سيف لولا أني سمعت أبا جعفر محمد بن علي يقوله
الصفحه ١١٩ :
٦
ـ كتب الإمام الكاظم عليهالسلام رسالة الى الخيزان
في قرب الإسناد للحميري القمي /
٣٠٦ : « محمد
الصفحه ١٢١ : عبد الله بن الحسن المعروف
بموسى الجون ، وأن الإمام الصادق عليهالسلام
نصحه أن لا يخرج مع أخيه محمد
الصفحه ١٢٢ : : أقطعني إلى بعض أهل بيتك يقوم بأمري عندك ، فقال لي : أنظر إلى من أردت ، فقلت : عمك العباس بن محمد ، فقال
الصفحه ١٣٩ :
وليضربن الحسين ألف
سوط ، وحلف بهذه اليمين إن وقعت عينه على الحسن بن محمد ليقتلنه من ساعته !
فوثب
الصفحه ١٦٧ : هذه الحجة قال : لقيني علي بن إسماعيل بن جعفر بن محمد فقال لي : ما لك قد أخملت نفسك ، ما لك لا تدبر
الصفحه ١٧٠ : أبي لعبد الله أخي : إليك ابني أخيك فقد ملآني بالسفه ، فإنهما شرك شيطان يعني : محمد بن إسماعيل بن جعفر
الصفحه ٢٢٩ : كل فوت ، ويا محيي العظام وهي رميم ، ومنشئها بعد الموت ، صل على محمد وآل محمد واجعل لي من أمري فرجاً
الصفحه ٢٣٧ : موسى بن جعفر عليهالسلام
فيعرف خبره ، فإن كان الأمر على ما بلغه ، أوصل كتاباً منه إلى العباس بن محمد
الصفحه ٢٥٦ : إمامته خمساً وثلاثين سنة وأشهراً وأمه أم ولد ، يقال لها : حميدة وهي أم أخويه إسحاق ومحمد ابني جعفر بن
الصفحه ٢٦٠ : موسى الكاظم ، وهو موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، وفيهم كثرة
الصفحه ٢٦١ : عليهالسلام قرر قتله !
في غيبة الطوسي /
٢٤ : « عن محمد بن عباد المهلبي قال : لما
حبس هارون الرشيد أبا
الصفحه ٢٦٦ : هذا موسى بن جعفر بن محمد ؟ قال قلنا : نعم نشهد أنه موسى بن جعفر بن محمد . ثم قال : يا غلام إطرح على
الصفحه ٢٧٦ : يوسف محمد بن الحسن للقيام فقاما ، فقال أحدهما للآخر : إنا جئنا لنسأله عن الفرض والسنة وهو الآن جاء بشئ