الصفحه ٢٤٩ : ، ومحمد بن المسيب ولي شرطة محمد الأمين ، والعباس بن المسيب ولي شرطة المأمون ، وزهير بن المسيب ولي كرمان
الصفحه ٢٥٧ : من قريش
له جدث غدا بهجاً نضيرا
وقبر محمد في ظهر موسى
يغشى
الصفحه ٢٧٨ :
وسميع ، وأصم وبصير ،
وأعمى حيران . فالحمد لله الذي عرف ووصف دينه محمد صلىاللهعليهوآله
. أما بعد
الصفحه ٣٢٢ : تبارك وتعالى من الملائكة فقال جبرئيل : يا محمد مُرْ بإخراج من عندك إلا وصيك ليقبضها منا وتشهدنا بدفعك
الصفحه ٣٣١ : أفضل من الذي يصنع يحيى » (
الكافي : ٢ / ٦٦٥ ) .
« عن محمد بن الفضيل ، عن أبي الحسن
الأول عليهالسلام
الصفحه ٢٠ : الفرق
والمطبوع غير مرة ، وتخرج عليه جماعات كأبي الجيش المظفر بن محمد
البلخي وأبي الحسن الناشي والحمدوني
الصفحه ٣٠ : الدوانيقي وإذا هو يفرك يديه ويتنفس تنفساً بارداً ، فقلت : يا أمير المؤمنين ماهذه
الفكرة ؟ فقال : يا محمد إني
الصفحه ٣٣ :
الحسن موسى عليهالسلام » .
وفي المناقب
: ٣ / ٤٨٧ : « قال ابن بابويه
: سَمَّ المعتصم محمد بن علي
الصفحه ٣٤ : » .
ورواه في غيبة الطوسي /
٣٥١
، وفيه : « وروى محمد بن يعقوب رفعه إلى محمد
بن فرج قال : كتبت إليه أسأله عن
الصفحه ٦٢ :
الحق الى الرضا من آل
محمد صلىاللهعليهوآله
.
ولما انتصرت الثورة ووصلت قوات أبي مسلم
الخراساني
الصفحه ٦٨ : محمد فأحصى فيها اثني عشر ألف عدل خز ، فأخرج منها ثوباً وقال : يا ربيع إقطع من هذا الثوب جبتين لي واحدة
الصفحه ٦٩ :
جعفر فأخذ بردائه حتى
ركب ، ثم سوى ثيابه على السرج ومضى محمد ! فقلت وكنت حينئذ أعرفه ولا أعرف محمدا
الصفحه ٧١ : )
.
وقد أسس مالك المذهب المالكي ، مع أنه
يقول : « ما رأت عيني أفضل من جعفر بن محمد ، فضلاً وعلماً وورعاً
الصفحه ٩١ : المهدي وهارون ، والحسن بن راشد ، وجعفر بن محمد بن الأشعث من وزراء هارون أيضاً ، وهشام بن الحكم ، ومحمد بن
الصفحه ٩٥ : : حدثنا عون بن محمد ، سمعت
إسحاق الموصلي غير مرة يقول : حدثني الفضل بن الربيع ، عن أبيه قال : لما حبس