الصفحه ٥٦ : أناساً من شيعة آل محمد صلىاللهعليهوآله
، كما ذكرت سيطرته على المدينة المنورة وقتله أفراداً وحبسه بني
الصفحه ٦١ : ، ومؤسس بغداد .
إسمه عبد الله بن محمد بن علي بن عبد
الله بن العباس بن عبد المطلب . وكان جده عبد الله بن
الصفحه ٧٢ : أفقه من رأيت ؟ قال : جعفر بن محمد ، لمَّا أقْدَمَهُ المنصور بعث إليَّ فقال : يا أبا حنيفة إن الناس قد
الصفحه ١٧٣ : ومحمد الأصاغر إلى الرشيد فأمر بإطلاقهم .
وأمر بالنداء في جميع البرامكة : ألا
أمان لمن آواهم ، إلا محمد
الصفحه ٢٤١ : جعفر !
٤
ـ العباس بن محمد الذي وكله هارون بجلد وزيره الفضل
قال ابن الجوزي في كتابه المدهش /
٦٧
الصفحه ١٦ : رأى آل أبي طالب ويقول بإمامتهم ، وكذلك ولده . وكان يحمل الأموال إلى جعفر بن محمد بن علي والألطاف
الصفحه ٣٦ :
.
وقد وثقه كلاهما صلوات الله عليهما ، ففي
غيبة الطوسي / ٢١٥
، عن محمد بن إسماعيل وعلي بن عبد الله
الصفحه ٣٧ : من جديد »
.
السفير
الثاني : محمد بن عثمان بن سعيد العَمْري قدسسره
روى الطوسي في الغيبة /
٣٦٨
الصفحه ٧٣ : ، والسفيانين ، وأبي حنيفة ، وشعبة ، وأيوب السجستاني » .
وقال الشيخ محمد أبو زهرة
: « لا نستطيع في هذه العجالة
الصفحه ٨٥ : كتاب ، فلما سلمت عليه رمى الكتاب إلي وهو يبكي وقال : هذا كتاب محمد بن سليمان يخبرنا أن جعفر بن محمد قد
الصفحه ٩٨ :
٤ ـ وقال محمد بن طلحة الشافعي في مطالب
السؤول في فضل آل الرسول صلىاللهعليهوآله
/ ٤٤٦
:
« هو
الصفحه ١٢٩ : العمر لأسلمن له حقه ولأقرن له بإمامته . قال : صدقت يا محمد يمد الله في عمرك وتسلم له حقه وتقر له بإمامته
الصفحه ١٣٨ : منهم بكفالة قرينه ونسيبه ، فضمن الحسين بن علي ويحيى بن عبد الله بن الحسن ، الحسن بن محمد بن عبد الله بن
الصفحه ١٥٢ :
الحرس : جعفر بن محمد بن الأشعث ، ثم
عبد الله بن مالك ، ثم علي بن عيسى بن ماهان ، ثم صير الحرس إلى
الصفحه ١٦٩ : وقال للحاجب ، قل لأمير المؤمنين إن محمد بن إسماعيل بن جعفر بن محمد بالباب ، فقال الحاجب : إنزل أولاً