الصفحه ٩٢ : ، وذلك لنجح قضاء حوائج المسلمين ، ونيل مطالبهم وبلوغ مآربهم
وحصول مقاصدهم » .
وقال السيد الميلاني في
الصفحه ٩٣ : عليهالسلام
١ ـ قال الذهبي في سير أعلام النبلاء
: ٦ / ٢٦٨ : « موسى الكاظم ، الإمام
، القدوة ، السيد أبو
الصفحه ٩٩ : الماء
وقُوتي إذا أردتُ الطعاما
اللهم سيدي مالي سواها فلا تحرمنيها ، قال
شقيق
الصفحه ١٠٦ :
السيد الخوئي : ٥ / ٣١٢ ، وأعيان الشيعة : ٥ / ٧١
.
(٤)
خالف المهدي أباه في سياسته المالية ، فقد
كان
الصفحه ١٤٨ :
أتشهد فقيل لي : هذه
السيدة يعنون الخيزران ، فخرجت فإذا بها واقفة على الباب ، فقالت : إن هذا الرجل
الصفحه ١٧٤ : ، فبقي على ثقته به الى أن توفي رحمهالله
قبل شهادة الإمام الكاظم عليهالسلام
.
وفي معجم السيد الخوئي
الصفحه ١٨٠ : » . ( معجم السيد الخوئي : ١٣ / ٢٤٧ )
وفي قرب الإسناد /
٣٠٦ : « كتب إلى أبي الحسن موسى عليهالسلام : إن قلبي
الصفحه ١٩١ : ، فاستقبل بوجهه القبلة وصلى أربع ركعات ثم دعا فقال : يا سيدي نجني من حبس هارون وخلصني من يده ، يا مخلص الشجر
الصفحه ٢١٢ : ، وإذا دعوت أجبتني . يا سيدي إرض عني فقد أرضيتني » .
٩
ـ محاولات هارون الإستخفاف بالإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٣٢ : الموضع وهم سكارى ، وأخرج سيدي إليهم فلما بصروا به هموا به على رسم الصورة ، فلما علم منهم ما يريدون كلمهم
الصفحه ٢٤٧ : تضل ما لزمته . فقلت : الحمد لله .
قال : ثم إن سيدي دعاني في ليلة اليوم
الثالث فقال لي : إني على ما
الصفحه ٢٤٨ : ، فأردت سؤاله فصاح بي سيدي موسى عليهالسلام
فقال : أليس قد نهيتك يا مسيب ؟! فلم أزل صابراً حتى مضى وغاب
الصفحه ٢٧٣ : الرسالة في الحبس الأول للإمام عليهالسلام
ففيها دعا بالدعاء الذي تقدم : «
فقال : يا سيدي نجني من حبس هارون
الصفحه ٢٧٤ : يسبح الله ويقدسه قلت : يا سيدي هل لك حاجة أعطيكها ؟ قال : وما حاجتي إليك ! قلت : إني أدخلت عليك لحوائجك
الصفحه ٢٨٢ : ؟ قلت : لا يا سيدي ، قال : فسمعته يدعو ثم فقدته عن مصلاه فلم أزل قائماً على قدمي حتى رأيته قد عاد إلى