الصفحه ٢٥٩ : حربه
مع أخيه المأمون ، ولما ضعف أمره راسل سليمان المأمون ! « وكان محمد قد حبس سليمان بن أبي جعفر
الصفحه ٢٦٣ : أنه هو الذي سعى بالإمام وحرض هارون عليه ! فلا بد من القول إن راويها محمد بن عباد المهلبي تخيل أن يحيى
الصفحه ٢٦٤ : فأدخل على العباس بن محمد وجرد وضرب مائة سوط ! وأمر بتسليم موسى بن جعفر عليهماالسلام
إلى السندي بن شاهك
الصفحه ٢٦٥ :
محمد بن بشار قال : حدثني شيخ من أهل قطيعة الربيع من العامة ببغداد ، ممن كان ينقل عنه ، قال قال لي : قد
الصفحه ٢٦٧ : عيون أخبار الرضا عليهالسلام : ١
/ ٩٦ : « عن محمد بن صدقه العنبري قال : لما
توفي أبو إبراهيم موسى بن
الصفحه ٢٧١ : وثمانين ومائة ، فيها توفي موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي
الصفحه ٢٧٩ : ، ولا نبي بعد نبينا محمد صلىاللهعليهوآله
.
وسألت عن أمهات أولادهم وعن نكاحهم وعن
طلاقهم ، فأما
الصفحه ٢٨١ : علي بن محمد بن الحسن
الأنباري أخو صندل قال : بلغني من جهة أخرى أنه لما صار إليه هند بن الحجاج قال له
الصفحه ٢٨٦ : المسيح نسبة الأبدان ؟
قال هشام : ابن عم جده لأمه ، لأنه من
ولد إسحاق ومحمد من ولد إسماعيل ، قال بريهة
الصفحه ٢٩٣ : الروح الأمين ، وليس للمسلمين عيد كان أولى منه ، عظمه الله تبارك وتعالى وعظمه محمد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٩٥ : : ما
اسمك ؟ فقال : أنا موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب . فقلت له : يا غلام ممن
الصفحه ٢٩٧ : قريش فيهم عبد المطلب ، فسألهم عنه ووصف لهم صفته ، فأقروا جميعاً بأن هذا الصفة في محمد
الصفحه ٢٩٩ : عامر لأربد : إذا أتيناه فأنا أشاغله عنك فاعله بالسيف ، فلما دخلا عليه قال عامر : يا محمد خالَّني ( أي
الصفحه ٣١٨ : ، وليس ذلك على ما يقول المشبهون ، سبحان الله وتعالى عما يشركون » . ( التوحيد / ١٧٥ )
.
« عن محمد بن أبي
الصفحه ٣١٩ : : ما بعث الله نبياً إلا ومحمد صلىاللهعليهوآله
أعلم منه ، قال قلت : إن عيسى بن مريم كان يحيي الموتى