الصفحه ١٨٤ : الحادثة سبب تشيع رسول
المنصور ومحمد بن الأشعث ، ولا بد أنهم رأوا غيرها من الآيات فاعتقدوا بأن الإمام
الصفحه ١٨٥ : أمير المؤمنين على الباب رجل يزعم أنه موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب . فأقبل
الصفحه ١٨٧ : عليَّ وعلى الأمين والمؤتمن فقال : يا عبد الله ويا محمد ويا إبراهيم إمشوا
بين يدي عمكم وسيدكم ، خذوا
الصفحه ١٨٨ : !
وفي رواية أن هارون قال : يا بني هذا
وارث علم النبيين ، هذا موسى بن جعفر بن محمد ! إن أردت العلم الصحيح
الصفحه ١٩٩ : أجمعوا على أن جبرئيل قال يوم أحد : يا محمد إن هذه لهي المواساة من علي قال : لأنه مني وأنا منه ، فقال
الصفحه ٢٠٤ : فقيده » !
وفي عيون أخبار الرضا عليهالسلام : ٢
/ ٨٢ : « عن علي بن محمد بن سليمان النوفلي
قال : سمعت
الصفحه ٢٠٦ :
إليه : إنك تقدم علينا
محمد بن سليمان في إذنك وإكرامك وتخصه بالمسك وفينا من هو أسن منه ، وهو يدين
الصفحه ٢٢٠ : أبا محمد عن شئ من هذا الباب ، فقال سليمان لهشام : أخبرني عن علي
الصفحه ٢٢١ : المجلس محمد بن سليمان النوفلي وابن ميثم ، وهما في حبس هارون ، فقال النوفلي : ترى هشاماً ما استطاع أن يعتل
الصفحه ٢٢٧ : جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب .. الى أن قال : فقلت له : استعد للعقوبة يا أبا إبراهيم
الصفحه ٢٣٦ : » . ( فهرست ابن النديم /
٢٨٥ ) .
وفي تاريخ بغداد : ٨
/ ٤١٢ ، و٤١٣ : « هو الربيع بن يونس بن محمد بن أبي
فروة
الصفحه ٢٥٠ : دعاه الإمام عليهالسلام
وأوصاه ابنه محمد بن المسيب ، ففي
تاريخ بغداد : ٤ / ٦٥
، أنه : « ولي الشرطة
الصفحه ٢٥٢ : الوفاة ، سأل
السندي بن شاهك أن يحضره مولى له مدنياً ينزل عند دار العباس بن محمد في مشرعة القصب ليتولى
الصفحه ٢٥٣ : في المقبرة المعروفة بمقابر قريش » .
وفي عيون المعجزات
/ ٩١ : « عن أحمد بن محمد
بن السمط قال : سمعت
الصفحه ٢٥٨ : على الكوفة عندما خرج محمد بن إبراهيم بن طباطبا وأبو السرايا فهزموا جيش الدولة وملكوا الكوفة ، ثم عاود