الصفحه ٢٩٥ :
الفصل السادس عشر
آيات
الإمام الكاظم عليهالسلام من طفولته
١
ـ كان أبوه الإمام الصادق
الصفحه ٢٣٩ : كفاً من أخيه جعفر ، إلا أنه كان فيه كبر شديد ، وكان جعفر أطلق وجهاً وأظهر بشراً » .
وفي تاريخ بغداد
الصفحه ٧٠ :
ليصرف مرجعية المسلمين منه اليهم !
قال الذهبي في سيره (
٨ / ١١١ ) وابن خلدون في مقدمته /
١٨
، إن
الصفحه ١٨٤ : الحادثة سبب تشيع رسول
المنصور ومحمد بن الأشعث ، ولا بد أنهم رأوا غيرها من الآيات فاعتقدوا بأن الإمام
الصفحه ١٦٤ : يحيى بن خالد ، وكان
مقرباً من المنصور فوضع ابنه الرشيد في حجره ، فكان الرشيد يدعوه أبي ويدعو يحيى أخي
الصفحه ٩٠ : !
١١. أحضره هارون الى بغداد في سنة توليه
الخلافة ، وقد يكون فرض عليه الإقامة الجبرية فيها ، ثم حبسه
الصفحه ٢٤ :
والعشرين من ذي الحجة
زينة عظيمة وفرحاً كثيراً ، وكذلك عملوا ثامن عشر المحرم مثل ما يعمل الشيعة في
الصفحه ٧٤ :
) أنه لم يُمْنَ أحد في ولده وذريته بما مني عليهالسلام
في ذريته ، وذلك أنه لم يعرف خوف شمل جماعة من ولد
الصفحه ١٠٠ : مكة فرأيته ليلة
إلى جنب قُبَّة الشراب في نصف الليل قائماً يصلي بخضوع وأنين وبكاء ، فلم يزل كذلك حتى
الصفحه ٧٦ : إليها وجه ! فهرب الغلام ولا يدرى أين قصد من وجه أرض الله تعالى ولا إلى أي بلد وقع ؟! قال ذلك البنَّا
الصفحه ٥١ :
قال : رأيت الجبل
الأسود عن يمين الطريق ؟ تلك الزوراء يقتل فيها ثمانون ألفاً منهم ثمانون رجلاً من
الصفحه ٣٣٤ :
٨
ـ من أحاديث الإمام الكاظم عليهالسلام الطبية
« ليس من دواء إلا وهو يهيج داءا وليس
شئ في البدن
الصفحه ٦٥ :
ليت جور بني مروان دام لنا وليت عدل بني العباس في النار
!
( حياة الإمام الرضا عليهالسلام للسيد جعفر
الصفحه ٣٠٠ : آذان ما تلد إلى يوم القيامة ! فهي تتوالد وتلك في آذانها معروفة غير مجهولة .
١٤. ومن ذلك : أنه كان في
الصفحه ٣ : محمد وآله الطيبين الطاهرين .
وبعد ، فقد اشتهرت بغداد بأنها عاصمة
دولة الخلافة الإسلامية في أزهى