الصفحه ٣٣ : . وأولاده : علي الإمام ، وموسى وحكيمة وخديجة وأم كلثوم .. وقد كان زوجه المأمون ابنته ولم يكن له منها ولد
الصفحه ٣٦ : شبابه رحمهالله
بواب الإمام الهادي عليهالسلام
ووكيله ، ثم كان وكيل الإمام الحسن العسكري عليهالسلام
الصفحه ٥٠ :
: ٥ / ٢٧٩ : « والزوراء : بغداد
» .
وتقدم في رواية أمالي الطوسي /
١٩٩
، عن الإمام الباقر عليهالسلام
: « إن
الصفحه ٨٨ : ، ولا بد أنه خطط لجلوس الإمام عليهالسلام مكانه وتحجج بالمرض ، ليقول للناس إن موسى بن جعفر عليهالسلام
الصفحه ٩٧ :
وقال الذهبي في تاريخ الإسلام
: ١٢ / ٤١٧
: « موسى الكاظم : هو الإمام أبو الحسن موسى بن جعفر بن محمد
الصفحه ١٠٧ : ويعتبرهم أخطر أعداء العباسيين !
ويدل على ذلك تعامله مع الإمام الكاظم عليهالسلام ، كما سترى .
ويدل عليه
الصفحه ١١٧ : وولديها !
يدل على ذلك أنها وظفت مسؤولاً يخدم قبر
الإمام الحسين عليهالسلام
وزواره ! وأن الإمام الكاظم
الصفحه ١٢٦ : قرب الميل فإذا سواد قد رفع ، قال : فانتظرته فوافاني أبو الحسن عليهالسلام أمام القطار على بغلة له فقال
الصفحه ١٣٤ : ، وإنما قال لي هذه الأيام » .
١٤
ـ قرر المهدي أن يقتل الإمام عليهالسلام فرأى مناماً مرعباً
في مناقب
الصفحه ١٤٢ :
٤
ـ موسى الهادي يقرر قتل الإمام الكاظم عليهالسلام
في مناقب آل أبي طالب : ٣
/ ٤٢٣ ، عن علي بن
الصفحه ١٧١ : لقطعتها » ! ( تاريخ اليعقوبي : ٢
/ ٤٢١ ) .
والمرجح عندي أن الفضل بن يحيى لما سجن
عنده الإمام الكاظم
الصفحه ١٧٤ : المدينة
المنورة ، وكانت له صلة بالإمام الصادق عليهالسلام
.
كان من ثقات المنصور فوضع ولده المهدي
في حجره
الصفحه ١٧٦ : علي بن يقطين رحمهالله في بلاط هارون
محاطاً بحساده البرامكة وبعض أقاربه فكتب الى الإمام الكاظم
الصفحه ١٧٨ : : ٤٨
/ ٨٥ ) .
أقول
: أراد الإمام عليهالسلام
بذلك تربية علي بن يقطين على أن لا يرد مؤمناً جاءه في
الصفحه ٢٠٢ : الزيارات / ٥٥ ، وتهذيب الأحكام :
٦ / ٦ .
أقول : نلاحظ أن الإمام الكاظم عليهالسلام احترم عيسى بن جعفر