الصفحه ٢٠٣ :
٦
ـ حبس هارون للإمام الكاظم عليهالسلام ـ المرة الثانية
اتفقت المصادر على أن هارون حج في سنة ١٧٩
الصفحه ٨٦ :
المنصور ليس إلى قتل
هؤلاء سبيل » .
وهذا يدل على أن المنصور كان يريد
مبرراً لقتل الإمام موسى
الصفحه ١٢٨ :
قلت ، لم ينقص ولم
يزد يوماً واحداً ، فعلمت أنك الإمام الذي فرض الله طاعته لا يسع الناس جهلك
الصفحه ٢١٣ : هارون بقتل الإمام عليهالسلام
. وكلا المعنيين غير مقنع !
قال المحقق البحراني رحمهالله في الحدائق
الصفحه ٢١٧ :
٢
ـ هارون يعتقد أن التعايش مع الإمام عليهالسلام غير ممكن !
يتساءل الإنسان : ما دام الإمام
الصفحه ٨٤ :
٧
ـ المنصور يحاول قتل الإمام الكاظم عليهالسلام
عندما ارتكب المنصور قتل الإمام الصادق
الصفحه ١٠٢ :
٥
ـ زيارة قبر الإمام الكاظم عليهالسلام دواء مجرب
قال الإمام الشافعي كلمته المشهورة في
زيارة قبر
الصفحه ١٢١ :
٧
ـ كانت علاقة الإمام الكاظم عليهالسلام حسنة مع المهدي
روى في الكافي (
١ / ٣٥٨ ) قصة موسى بن
الصفحه ١٧٥ : الإمام الكاظم عليهالسلام
كثيراً ، وذكروا أنه روى عن الإمام الصادق عليهالسلام
رواية واحدة ، ولا يصح ذلك
الصفحه ٢٠٧ : الإمام عليهالسلام
من يده ، ولذلك موَّه مكانه وأخفى مقصد إرساله .
كما تدل الرواية على فساد الجهاز
الصفحه ٢٢٣ :
٢ ـ يرى هارون أن مجرد اعتقاد أحد بوجود
إمام غيره فرض الله طاعته ، يحلل له دم القائل به ، حتى لو
الصفحه ٢٥١ :
وفي الخرائج : ١
/ ٢٦٤
، عن الإمام الباقر عليهالسلام
قال : « كان فيما أوصى به إلي أبي علي بن
الصفحه ٢٩ : عليهمالسلام في بغداد
تشرفت بغداد بثلاثة من أئمة أهل البيت عليهمالسلام هم
: الإمام الصادق والكاظم والجواد
الصفحه ٣٠ :
وكان في كل مرة ينوي قتله فيحدث له مانع
بمعجزة وكرامة للإمام عليهالسلام
، حتى تمكن من دس السم له
الصفحه ١٢٠ : سبعين ومائة » .
أقول
: مات موسى الهادي في نصف ربيع الأول ( الطبري : ٦ / ٤٢٨ )
فتكون رسالة الإمام