الصفحه ٢١٠ : عليهالسلام في بغداد في بيت
متواضع
اختار الإمام عليهالسلام أن يسكن في بيت
متواضع ، ففي
عيون أخبار الرضا
الصفحه ٢٤٥ : » ! (
عيون أخبار الرضا عليهالسلام
: ٢ / ٩٥ ) .
٦
ـ السندية بنت شاهك خير من أخيها !
روى في تاريخ بغداد
الصفحه ٢٤٧ :
الفصل الثاني عشر
شهادة
الإمام الكاظم عليهالسلام ومراسم تشييعه
١
ـ أخبر الإمام عليهالسلام
الصفحه ٣٢٤ : : إنا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم وكل شئ أحصيناه في إمام مبين ؟ والله لقد قال رسول الله
الصفحه ١٩ : الذريعة : ١
/ ٦٩ : « آل نوبخت بيت جليل من متكلمي
الإمامية ، جدهم نوبخت كان من الفرس ومن أفاضل المنجمين
الصفحه ٧٦ : الإمام الصادق عليهالسلام كما في مقاتل الطالبيين /
٢٣٣ : « لما قتل إبراهيم بن عبد الله بن الحسن بباخمرى
الصفحه ١٢٥ : بذلك ما ذاك ! فقالوا : سل ابن الرضا عن ذلك وهو أبو الحسن علي بن محمد عليهماالسلام
فكتب إليه يسأل عن
الصفحه ١٦٥ : بجعفر ويحيى وتغيرت أحوالهم » ( عيون أخبار الرضا عليهالسلام : ١ / ٢٤٥ )
.
وروى الصدوق رحمهالله خطة
الصفحه ١٧٠ : وعلي بن إسماعيل ، وكان عبد الله أخاه لأبيه وأمه » !
أقول : ورد أن الذي سعى بالإمام الكاظم عليهالسلام
الصفحه ٢٠٤ : إليه ولا مذهب أحد من ولده ولا ينبغي أن يكون هذا منهم » !
لكن مع ذلك ، قرر هارون حبس الإمام
الكاظم
الصفحه ٢٠٩ :
في السم . فلما كان
في ليلة من الليالي وقد فرشنا لأبي الحسن الرضا على عادته ، أبطأ عنا فلم يأت كما
الصفحه ٢٦٤ : يحيى بن خالد سمه في رطب فقتله وتوفي سنة ثلاث وثمانين ومائة . وزعم شيعتهم أن الإمام بعده ابنه على الرضا
الصفحه ٢٦٥ :
٢
ـ هارون يحاول إثبات براءته من دم الإمام عليهالسلام
روى في الكافي
: ١ / ٢٥٨ : « عن الحسن بن
الصفحه ٢٦٠ : محمد بن الرضا » .
وقال في وفيات الأعيان
: ٥ / ٣١٠ : « قال الخطيب : توفي
في الحبس ودفن في مقابر
الصفحه ٧٥ : جبابرة الزمان » !!
وقال الحاكم الأنماطي النيسابوري كما في
عيون أخبار الرضا عليهالسلام
: ٢ / ١٠٢