الصفحه ١٧٧ : أقاس بالنّاسِ ولا أوصف بالأشياء خلقتك من نوري وخلقت عليّاً من نورك
فاطّلعت على سرائر قلبك فلم أجد إلى
الصفحه ١٩٥ : الصادق عليه السلام : تنقض الجدر تسبيحها.
وعنه عليه السلام
: ما من طير يصاد إلّا بتضييعِه التسبيح وعَن
الصفحه ٤٨ : عليه السلام : إخراج جبرئيل نور النبوّة من بين أصابعه ومحوها من
صلبه وجَعَلها في ولد لاوي أخيه لأنّه نهى
الصفحه ٣٥٧ :
وفي المحاسن عن
الصادق عليه السلام قال : انّ الله يبعث شيعتنا يوم القيامة على ما فيهم من
الذّنوب أو
الصفحه ٣٧١ :
لمن خلقنا له ونحن
اللّواتي لو أنّ قَرْنَ إِحْدانا علّق في جوّ السماء لأغشى نور الأبصار.
(٢٥
الصفحه ٥٥ : الفتن وعلّموهنّ سورة النّور فان فيها المواعظ.
وفي الخصال عن
الباقر عليه السلام : يكره لهنّ تعلم سورة
الصفحه ٨٠ :
(٥) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى بِآياتِنا
أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ
الصفحه ٢٩ :
العيّاشيّ عن
الباقر عليه السلام : ملك يوسف مصر وبراريها لم يجاوزها الى غيرها ويأتي فيه حديث
آخر
الصفحه ٦٤ : الظُّلُماتُ
وَالنُّورُ قال الكفر
والايمان وقرئ يستوي بالياءِ أَمْ
جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ بل أَجَعَلُوا
الصفحه ١٨١ : عليه وآله وسلم : أنّه سئل ما بال الشمس والقمر لا يستويان في
الضّوء والنّور قال لما خلقهما الله عزّ وجلّ
الصفحه ٢٦١ :
ان يبلغ المشرق
والمغرب فقال سخّر الله له السحاب وتيسّر له الأسباب وبسط له النّور وكان اللّيل
الصفحه ٣١٦ :
(٨٤) قالَ هُمْ أُولاءِ عَلى أَثَرِي ما تقدّمتهم الا بخُطى يسيرة لا يعتدّ بها عادة
وَعَجِلْتُ
الصفحه ٣٦٧ : مِنَ النَّاسِ يأتي في بيان هذا السجود كلام في سورة النّور إن شاء الله وَكَثِيرٌ حَقَّ
عَلَيْهِ
الصفحه ٤٤٠ :
صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ.
وفي التوحيد عنه
عليه السلام : مثله.
(٤٢) وَلِلَّهِ
الصفحه ١٣٩ : والألسنة
والسمع والبصر وجميع القوى فالحكم للهِ العليّ الكبير ويأتي زيادة بيان لهذا المقام
في سورة النّور