الصفحه ٤٣٥ : أي يكاد يضيء بنفسه من غير نار لتلألئه وفرط وميضه نُورٌ عَلى نُورٍ نور متضاعف فانّ نور المصباح زاد في
الصفحه ٤٣٦ : الشمس طلعت عليها وإذا غربت غربت عليها يَكادُ زَيْتُها يعني يكاد النور الذي جعله الله في قلبه يُضِيءُ وان
الصفحه ٤٣٨ : على كسراب وأو للتحييز فانّ أعمالهم لكونها لاغية لا
منفعة لها كالسّراب ولكونها خالية عن نور الحق
الصفحه ٢٧٠ : نور الى بيت المقدس.
وفي الكافي عن
الصّادق عليه السلام : ما من عبد يقرأ آخر الكهف عند النّوم الّا
الصفحه ٤٣٤ :
كاتبتموهم به
شيئاً.
في الكافي عن
الصادق عليه السلام : تضع من نجومه التي لم تكن تريد أن تنقصه ولا
الصفحه ٤٥٢ :
وفي الجوامع عن
الصادق عليه السلام قال : يسلط عليهم سلطان جائراً وعذاب اليم في الآخرة.
(٦٤) أَلا
الصفحه ٤٧ : عليه الشيخ يعقوب دخله عزّ الملك فلم ينزل
إليه فهبط عليه جبرئيل فقال يا يوسف ابسط راحتك فخرج منها نور
الصفحه ٢٠٢ :
محمّد صلَّى الله
عليه وآله وسلم وَاللهَ يا مروان ما تنكر أنت ولا أحد ممّن حضر هذه اللعنة من رسول
الصفحه ٥ : الكريم يوسف ابن يعقوب بن اسحق بن
إبراهيم يا أَبَتِ أصله يا أبي وقرء بفتح التّاءِ وبالوقف على الها
الصفحه ١٧٣ : لي ولأمّتي قال رسول الله صلَّى الله عليه وآله وسلم
ورأيت في السّماءِ السابعة بحاراً من نور يتلألأ
الصفحه ٢٦٠ : عليه السلام : انّه سئل عن ذي القرنين فقال كان عبداً صالحاً واسمه عيّاش
اختاره الله وابتعثه الى قرن من
الصفحه ٧٩ : فيه مِنَ
الظُّلُماتِ من الكفر وأنواعِ
الضلال إِلَى
النُّورِ إلى الإِيمان
والهدى بِإِذْنِ
رَبِّهِمْ
الصفحه ٤١٤ : .
في الكافي عن
الباقر عليه السلام في حديث : سورة النور أنزلت بعد سورة النساء وتصديق ذلك أنّ
الله عزّ
الصفحه ١٦٩ :
فتح الباب فسلّمت
عليه وسلّم عليّ واستغفرت له واستغفر لي وقال مرحباً بالأخ الصالح والنّبيّ الصالح
الصفحه ٢١١ :
وعن السّجّاد عليه
السلام : أنّه سئل ما بال المتهجّدين بالليل من أحسن الناس وجهاً قال لأنّهم خلوا