الصفحه ٤١٤ : (وَالْمُحْصَناتُ
مِنَ النِّساءِ)
فلم يقل فيها شيئا؟ فقال : كان لا يعلمها ، وأخرج أبن جرير عن مجاهد قال : لو أعلم
من
الصفحه ٢٠٥ :
١٠ ـ ثم ميمونة
بنت الحارث البلالية خالة ابن عباس وكانت عند عمير بن عمرو الثقفي ثم عند أبي زيد
بن
الصفحه ٤٣١ : ٣ : ٢٠٠
والبيضاوي في تفسيره ١ : ٢٥٩ وعلاء الدين البغدادي في تفسير الخازن ١ : ٣٥٧ وابن
جزي محمد بن أحمد
الصفحه ٣٠٦ : التركة أو ثمنها ، الظاهر في العموم ربما يؤذن بموافقة الإسكافي والمرتضى وابن
الجنيد ، كما أن رواة الصحيح
الصفحه ٤٠٥ :
فهذه خرافة جاهلة
قاحلة أن ابن البنت ليس ابنا ولذلك يحرم عن الخمس! ولا يصدقها إلّا الشعر الجاهلي
الصفحه ٣٢٩ :
حين أقرضه لمن يعلم انه مضار في ذلك فلا يمضي دينه ، واما التعارض بينه وبين واجب
الأداء فيما لا يعلم
الصفحه ٣٣١ : الأب والأم ، وللاخوة نصيبهم المفروض في نص القرآن ،
ولكل من ولد الابن والبنت نصيبه للذكر مثل حظ الأنثيين
الصفحه ٤٢٨ : ابن ماجة ١ : ٦٠٤ ـ سنن الدارمي ٣ : ١٤٠ ـ صحيح الترمذي ١ :
٢٠٩ ـ سنن النسائي ٦ : ١٢٦) ولقد اختلفوا في
الصفحه ١٧ :
«كنتم» قبل
انهزامكم في أحد وبعد انهزام المشركين في بدر (كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ
الْمَوْتَ) في سبيل
الصفحه ٢٥٨ : .
(٢) الدر المنثور ٢ :
١٢٤ ـ أخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في الآية قال : إذا حضر الرجل عند الوصية
فليس ينبغي
الصفحه ١٧٨ : الثقلين ١ :
٤٣٩ في الكافي علي بن ابراهيم عن أبيه عن نوح بن شعيب ومحمد بن الحسن قال : سأل
ابن أبي العوجا
الصفحه ٦١ : والبيهقي في الشعب بسند حسن عن ابن عباس قال : لما نزلت (وَشاوِرْهُمْ فِي
الْأَمْرِ)
قال رسول الله (صلى الله
الصفحه ٢٩٩ :
__________________
ـ النكاح ورواه الشيخ
بإسناده عن محمد بن يعقوب ورواه ابن إدريس في آخر السرائر
الصفحه ١١٦ : الشهوات في الدنيا وكما يروى عن رسول الهدى (صلى
الله عليه وآله وسلم) ان موضع سوط في الجنة خير من الدنيا وما
الصفحه ٢٨٠ : الرجال فقلت في
نفسي : وقد كان قيل لي أن ابن أبي العوجاء سأل أبا عبد الله عن هذه المسألة فأجابه
بهذا