الصفحه ٢٧٣ :
__________________
(١) ويدل عليه صحيحة
محمد بن مسلم عن أبي عبد الله (ع) في الرجل يسلم على الميراث؟ قال : إن كان قسّم
فلا حق
الصفحه ٢٧٨ : أكثر (فَلَهُنَّ ثُلُثا ما
تَرَكَ) ثم يرد الباقي عليهن في الأخيرين.
(فَإِنْ كُنَّ نِساءً
فَوْقَ
الصفحه ٣٤١ : السنة بمستأهلة
لنسخ القرآن على أية حال.
والقول الفصل هنا
أن (يَأْتِينَ
الْفاحِشَةَ) إنما تأتي في واقع
الصفحه ٣٤٥ : فِي مَنامِها) (٣٩ : ٤٠) وأخرى
يتوفى الحياة فوق الأرضية عن الحياة الأرضية ك (إِنِّي مُتَوَفِّيكَ
الصفحه ٣٤٩ :
ابتداء باللسان
وانتهاء بالضرب كما في باب النهي عن المنكر ككل ، فلا يؤذى بالضرب من ينتهي باللوم
الصفحه ٣٥٣ :
وَأَصْلَحُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) (١٦ : ١١٩).
نصوص ثلاثة يكتب
الله فيها على نفسه
الصفحه ٣٥٦ :
تابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا فَأُولئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ) (٣ : ١٦٠) وجماع
الأمر في التوبة الصالحة هو
الصفحه ٣٨٠ :
العمات والخالات لسن مما سلف كما في نص التورات (١).
٢ «وبناتكم» وهن
طبعا من أصلابكم ، حيث الربائب يذكرن
الصفحه ٤١٣ : .
وقد ذكر في القرآن
من عموم المحصنات المشركات والزانيات والمطلقات ثلاثا وأشباههن ، ثم وفي السنة
منهن
الصفحه ٤١٨ : عَلَيْكُمْ) في القرآن العظيم كما كتب عليكم في فطركم المجبولة وعقولكم
غير المدخولة ، فلا تتعدوا عما كتب الله
الصفحه ٤٥٠ :
وذلك النكاح
المشروط أولا بعدم الطول في الحرائر ، ثم (بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ) ومن ثم (وَآتُوهُنَّ
الصفحه ١٢ : السياق ، ومنه ان هزيمة أهل الحق ـ في الحق ـ ليست إلّا لهزيمتهم
عن الحق كما يرام كما في غزوة أحد ، وما إلى
الصفحه ٢٢ :
بالرسول والحب للرسول إلا لرسالته القدسية ، فلا يزولان بزواله ، وقد رأينا في
هزيمة أحد أبا دجانة كيف يترّس
الصفحه ٣٠ :
الله ولو عذّب في
الدارين ، ولا يريد سواها وان عذب فيهما وأثيبت : (إِنَّما نُطْعِمُكُمْ
لِوَجْهِ
الصفحه ٤٠ : لأنكم كنتم مقاتلين في سبيل الله مهما اخطأتم
فإنكم ـ بعد ـ مؤمنون (وَاللهُ ذُو فَضْلٍ
عَلَى