الصفحه ٨٩ : وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ) ١٧٢.
فهناك استجابة لله
والرسول قبل إصابة القرح في هذه السبيل وهي وسط الإيمان
الصفحه ٩٨ :
لِيَزْدادُوا
إِثْماً وَلَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ) ١٧٨.
هنا (الَّذِينَ كَفَرُوا) هم المسارعون في
الصفحه ١١٠ : رسلا
جاءتكم بالبينات وبالذي قتلتم (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) في ذلك العهد المدعى.
وتراهم هؤلاء
الحضور
الصفحه ١٣٢ :
وقد يتسق ظل هذه
الفقرة في الدعاء مع ظلال السورة كلها في اتجاهها في خضم المعركة الشاملة مع
الشهوات
الصفحه ١٥٠ :
النفس الواحدة
الأولى المثناة بزوجها المخلوق منها هي أصل الناس جميعا في كل الأنسال ، فلو أن
الصفحه ١٥٣ : ولا إنسانا! ثم الانقسام في التراب الأصل ، ليس يجعل قسما
منه أصلا فالآخر هو الفرع ، بل هما أصلان كلّ
الصفحه ١٥٨ :
الإخوة والأخوات
في النسل الأول ، لم ير بدّا من فرض ذلك التزاوج ، مهما حرم بعدها لمصلحة مستمرة
على
الصفحه ١٦٠ : وقيود كما شرطت في آيات أخرى وقيدت ، فلا يؤتى اليتيم ماله إلا بعد بلوغه
النكاح وإيناس رشد منه ، حيث
الصفحه ١٦٨ : ـ هي على الأغلب ـ متوفى عنها أبوها ايضا فهي يتيمة ، ذات
أولاد وسواها ، وهنا الحرج في أمرها بالنسبة
الصفحه ١٨٥ :
الحارة ـ مستعدات
للزواج ، في حين أن الذكور لا يستعدون حتى الخامسة عشر ، فلا بد ـ إذا ـ لهؤلا
الصفحه ١٨٦ :
إذا فالخوف من ترك
القسط في ترك التعدد يسمح له ، ثم الخوف من ترك العدل في كل حقوله العائلية ينسخ
الصفحه ١٨٩ :
والقوسان متماثلان
في شريطة العدل ، ففي عديد النساء مربع ، وفي امرأة واحدة مثنى : عدلا بالنسبة لها
الصفحه ٢١٧ :
(الَّتِي جَعَلَ اللهُ
لَكُمْ قِياماً) هي أموال اليتامى المخولة إلى أولياءهم لصالح التدبير فيها
كصالح
الصفحه ٢٣٢ :
التصرفات ـ صغيرة وكبيرة ـ في أموالهم ، وأما إذا اختص الرشد بطرف من التصرفات
فليس هنا مجال لدفع كل أموالهم
الصفحه ٢٥٠ : الدنيوية ، ام هي معه في البرزخ والقيامة كتقواه وسائر
ميزاته الروحية والجسمية.
وهنا القيلة
القائلة ان