الصفحه ٣٤٢ : الحضور في عملية الفاحشة ولمّا يشهدوا ، فعلى المستشهد بهم الحضور لأداء
الشهادة ، فإن واجب الاستشهاد على
الصفحه ٣٤٦ :
فالقصد من السبيل
لهن هنا هو التوبة المقبولة والحد المذكور في النور ، والرجم غير مقصود بهذه
السبيل
الصفحه ٣٧٣ :
تعميم تدليلا على
نوعية النكاح الممنوع في شرعة الإسلام ، ثم تأتي المصاديق الأخرى في الآية
التالية
الصفحه ٤٤٦ : لا تحصنه فإن كانت متعة يصدّق فإن طبيعة الحال
فيها عدم المقام مع الزوج ، وإن كانت دائمة أو أمة فقد لا
الصفحه ٥٧ : » (لِيَجْعَلَ اللهُ
ذلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ)! فهم يعيشون حسرة على اية حال ، حسرة أن لم يضربوا في
الأرض أو
الصفحه ٦٢ : ) أن يشاورهم في الأمر ـ المختلف فيه ـ وهو يأتيه
وحي السماء ، لأنه أطيب لنفوسهم حيث تكبر عند مشاورته
الصفحه ٩٦ :
الإيمان بالله أن
يحزن المؤمن على ما يرى في الأرض من الفساد وكما يفرح بما يرى من صالح الإيمان
الصفحه ٩٧ :
أضروا حيث (يُرِيدُ اللهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ
حَظًّا فِي الْآخِرَةِ) لا فحسب بل (وَلَهُمْ عَذابٌ
الصفحه ١٠٠ :
فالغاية القصوى من
خلق الجن والأنس هي العبادة ، كآية محكمة تفسر الغاية الجانبية في «ليزدادوا».
ثم
الصفحه ١١١ :
ثم ترى «قربان (تَأْكُلُهُ النَّارُ) تسمح لقرابين الأضحى في منى ان تأكلها النار أو الأرض
اتّباعا
الصفحه ١٢٦ : على خالق الكون من جهة وعلى الناموس الذي يصرفه
وما يصاحبه من غاية وقصد وحكمة من أخرى.
وإن في ذلك
الصفحه ١٣٣ : الثمرة الواقعية للفظ الايمان وعقيدته
وطويته ، ولا سيما العمل الجاد في الجهاد.
ثم ولا فارق في
عدم الضياع
الصفحه ١٤٥ :
يأمر بوضع كل منها
في موضعها من سورة مفتوحة فترة طويلة او قصيرة حتى تنظم آياتها كما هي الآن بين
الصفحه ١٤٨ :
مكان ، فالناس في
معنى الجمع وهو محلى باللام فيفيد الاستغراق ، وقضية التقوى وهي الخلق من نفس واحد
الصفحه ١٦٥ :
إلا هذا الساقط
الماقت ، وقد انتبه لسقوط حرف واحد من آية في خطبة لعمر بسطاء المسلمين ، وهي