الصفحه ٣٦ : الهزيمة في أحد حيث أخذت ابعادا عميقة في نفوس المسلمين وفي صفوفهم ، فانها
كانت الهزيمة الأولى بعد انتصارهم
الصفحه ٤٧ : في مظهر الشك ، ولكنهم يخفون (لَوْ كانَ لَنا) حيث أحالوا أن لهم (مِنَ الْأَمْرِ
شَيْءٌ).
وقد يعنون
الصفحه ٨٥ :
كانوا أمواتا في البرزخ بين الحياتين لصدق أنهم أموات؟ مهما أحيوا يوم القيامة ،
ثم ولا تصدق «أحياء» على
الصفحه ٩٩ : ليزدادوا
إثما.
وثالوث العذاب
العظيم الأليم المهين متوارد على المسارعين في الكفر ، المنهمكين في وسائل
الصفحه ١٢٨ : بالغ تعبده «ويل لمن قرأها ولم يتفكر فيها» (١) و «ويل لمن لاكها
بين فكيه فلم يتأمل فيها» (٢).
فالتفكر
الصفحه ١٣٧ : تُفْلِحُونَ).
وهذه الأربع كلها
مربوطة بسبيل الله لا سواه ، كما الزاوية الرابعة هي تقوى الله في كل شروطات
الصفحه ١٤٦ :
نلمس فيها عملا
جاهدا في محو ملامح الطابع الجاهلي الذي منه انبثقت مجموعة مؤمنة بهذا القرآن ،
تطهيرا
الصفحه ١٦٢ :
في مجالات أخرى
دون قرينة.
ذلك! وقد بينا على
ضوء آية أنصار الله أن «الى» فيها ليست لتعني إلّا
الصفحه ١٧١ : من اربع نساء لأكثر تقدير وأقلهن في حقل النكاح (فَواحِدَةً أَوْ ما مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ).
ثم ان
الصفحه ١٧٩ :
كُلَّ
الْمَيْلِ) إلى من تحبونها اكثر من غيرها ، وعمن لا تحبونها ، ميلا في
ظاهر العدل والعدل كما في
الصفحه ٢١٨ : ء المورّثين لهم حيث جعل الله لكم فيها قياما بعدهم ، ٤ وأموالهم
التي فيها قيام للأولياء في تدبير شؤونهم أولا
الصفحه ٢٣٩ : حرجا ومشقة زائدة على العادلة الجارية.
وليس ابتلاء
اليتيم لرشده مما يجوز فيه الاستيجار ، وفيما يشك في
الصفحه ٢٤٥ : ، ومن ثم آيات الميراث ، هدمت الإرث الجاهلي
كما هدمت الإرث بالأخوة الإيمانية وحصرته في الأقربين بعد ما
الصفحه ٢٦٣ :
اولي ، والأحسن فضل مفروض ، والحسن ـ كالأكل اجرة ـ عوان بينهما ، مهما كان داخلا
في طليق الظلم لحرمته هنا
الصفحه ٣١١ :
باختصاص ميراثه
بالكلالة من حيث الطبقة ، ولا ينافيه وجود أحد الزوجين لأنهما شريكان في الطبقات