الصفحه ٢٣٨ :
ثم وأخيرا وبعد
كافة التدقيقات تجدها وفيها اختلافات او اختلاقات! ولكنما القرآن النازل طوال ثلاث
الصفحه ١٦٤ : بآياته وبيناته : (أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ
الصفحه ٣٤٦ :
(بَنِي إِسْرائِيلَ) في القرآن هم «بني
يسرائل ـ او يسرائيل» في التورات العبراني ، ف : «يسرا» ـ هو
الصفحه ٤٤٣ :
٦) ولم تأت كمدح
ومواصفة لهودهم ورجوعهم إلى الله إلّا في آية يتيمة هي الأصل في تسميتهم هودا : «إنا
الصفحه ٧٥ :
فحتى ولو لم تكن
آية فلتقرء قبل كل تلاوة لا سيما القرآن ، فكل امر ذي بال لا يبدأ فيه (بِسْمِ
اللهِ
الصفحه ٧٦ : إكثاره ،
وأشد تبركا في الافتتاح به وأشد معرفيا في عبوديته.
ولان القرآن هو
كتاب من الله الى الناس
الصفحه ٣٦٠ : الآيات ، وهنا مجال
لاستعراض مواصفات القرآن في كتب السماء ،.
ف (بِما
أَنْزَلْتُ مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ
الصفحه ٧١ : .
وكيف يقحم في
القرآن ما ليس منه مهما كان لفصل وسواه ، إذ يحصل الفصل بسواه ، أفإقحاما في
القرآن جملة كآية
الصفحه ٢٣٢ : » (١).
فمعجزة القرآن في
سائر الحقول يفوقها تفوّق المعنى على اللفظ ، والعقول على الأجسام ، فما اللفظ
إلّا أداة
الصفحه ٧٤ :
المتخلفون عنها فيها.
فعلى كل من يؤمن
بالقرآن وأنه لم يحرف بزيادة ولا نقصان ، الايمان بأنها آية من القرآن
الصفحه ٣٠٣ : الْقُرْآنُ لا يَسْجُدُونَ) (٨٤ : ٢١) حيث تفرض السجود عند قرائة القرآن ككلّ ، وهو لا
شك غير سجدة التلاوة في
الصفحه ٧٢ :
ثم وفي كل القرآن (وَاذْكُرِ
اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلاً) (٧٣ : ٨) أفليست هي بعد
الصفحه ٣٩ :
كلام حول النسخ :
القرآن ـ في جملة
واحدة ـ ناسخ لسواه وليس منسوخا بسواه ، قبله او معه او بعده
الصفحه ١٦٧ :
فإذا اهتدى المتقي
هكذا هداه الأولى ، ثم اتبع رضوان الله على ضوء القرآن ، يهديه ثانية سبل السلام
الصفحه ٢٣٤ : صادقين.
القرآن في اقل
تحدياته يتحدى بسورة وآية تشملها فيما تشمل (أَنْ يَأْتُوا
بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ