الصفحه ٣٢ : ، وساروا في مسير واحد ، مفسرين للقرآن بالقرآن ، على ضوء
السنة القطعية الملائمة للقرآن ، اغتربت خلافاتهم
الصفحه ٢١٤ : (عُذْراً
أَوْ نُذْراً).
فالناس في القرآن (٢٤١)
مرة وهي اكثر بكثير من المسلمين والمؤمنين والمتقين وحتى من
الصفحه ٢٣٦ : ـ ١٠
ـ»! تصلح كل واحدة عنوانا لخطبة ، ومدارا للبحث كراسا ذا الطّول بقصر ام طول!
ثم ترى القرآن في أعلى
الصفحه ١٦٦ : ، ومتحرّين الهدى ، فعندئذ
يتفتّح القرآن عن هداه ، يسكبها في قلب ترك هواه إلى هداه.
الصفحه ٦ : جمعيته لأقدم
الأساليب في التفسير وأحدثها ، فقد جمع بين سنّة الرسول صلّى الله عليه وآله وأئمة
أهل البيت
الصفحه ١٧ : المتواترة تفرض على المستفسرين عن آي الذكر الحكيم ان يبدءوا بالتدبر في
القرآن نفسه كما يجب ، ثم عرض الأحاديث
الصفحه ٢٢٧ : ،
لا يخالجه شك ان ما جاء به القرآن في هذه المجالات يختلف تماما عما للإنسان
ونظراءه ، كما يختلف الله عن
الصفحه ٢٣٨ :
ثم وأخيرا وبعد
كافة التدقيقات تجدها وفيها اختلافات او اختلاقات! ولكنما القرآن النازل طوال ثلاث
الصفحه ١٦٤ : بآياته وبيناته : (أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ
الصفحه ٣٤٦ :
(بَنِي إِسْرائِيلَ) في القرآن هم «بني
يسرائل ـ او يسرائيل» في التورات العبراني ، ف : «يسرا» ـ هو
الصفحه ٤٤٣ :
٦) ولم تأت كمدح
ومواصفة لهودهم ورجوعهم إلى الله إلّا في آية يتيمة هي الأصل في تسميتهم هودا : «إنا
الصفحه ٧٥ :
فحتى ولو لم تكن
آية فلتقرء قبل كل تلاوة لا سيما القرآن ، فكل امر ذي بال لا يبدأ فيه (بِسْمِ
اللهِ
الصفحه ٧٦ : إكثاره ،
وأشد تبركا في الافتتاح به وأشد معرفيا في عبوديته.
ولان القرآن هو
كتاب من الله الى الناس
الصفحه ٣٦٠ : الآيات ، وهنا مجال
لاستعراض مواصفات القرآن في كتب السماء ،.
ف (بِما
أَنْزَلْتُ مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ
الصفحه ٧١ : .
وكيف يقحم في
القرآن ما ليس منه مهما كان لفصل وسواه ، إذ يحصل الفصل بسواه ، أفإقحاما في
القرآن جملة كآية