الصفحه ٢٢٥ :
القرآن على أجواء
الفصاحة والبلاغة تعبيرا ، وعلى اجواء العقول في كافة الحقول ، وعلى اجواء مختلف
الصفحه ١٥ : فهما في كتابه (٢)
تدليلا على أن
القرآن هو الوحي الأصيل ، والضابطة بلا بديل ، ووحي السنة هامشي ليس يوصّل
الصفحه ٢٢٩ : ، فالسورة من القرآن
آيات محدودة مفصولة عن محدودات أخرى ، وبماذا؟ طبعا بالبسملات في بداياتها كآية
منها ـ إلّا
الصفحه ٥ : تراث إسلامي هو «الفرقان» في تفسير
القرآن بالقرآن والسنّة ، مطأطئة الرأس أمام هذه الموسوعة العظيمة
الصفحه ٢٢٨ :
فالقرآن بذاته (لا
رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) ولكن : إذا لم تكن للمرء عين صحيحة فلا غرو أن
الصفحه ١٨ :
ولا يعني تفسير
القرآن بالقرآن ضرب بعضه ببعض دون رعاية لمناسبات الآيات ، وان تنثر آياته نثر
الدقل
الصفحه ١٦٣ : تنزيله كله وتأليفه كما هو الآن ، كما تعنيه «ذلك» و «القرآن» وسواهما من
أسماء تعني القرآن كلّه ، في القرآن
الصفحه ٢٤١ : يتحداهم القرآن ان يأتوا بحديث مثله
، وإن في سورة او آية كاملة الدلالة ، او ان يأتوا منه ما يعارض العقل
الصفحه ٣٢ : ، وساروا في مسير واحد ، مفسرين للقرآن بالقرآن ، على ضوء
السنة القطعية الملائمة للقرآن ، اغتربت خلافاتهم
الصفحه ٢١٤ : (عُذْراً
أَوْ نُذْراً).
فالناس في القرآن (٢٤١)
مرة وهي اكثر بكثير من المسلمين والمؤمنين والمتقين وحتى من
الصفحه ٢٣٦ : ـ ١٠
ـ»! تصلح كل واحدة عنوانا لخطبة ، ومدارا للبحث كراسا ذا الطّول بقصر ام طول!
ثم ترى القرآن في أعلى
الصفحه ١٦٦ : ، ومتحرّين الهدى ، فعندئذ
يتفتّح القرآن عن هداه ، يسكبها في قلب ترك هواه إلى هداه.
الصفحه ٦ : جمعيته لأقدم
الأساليب في التفسير وأحدثها ، فقد جمع بين سنّة الرسول صلّى الله عليه وآله وأئمة
أهل البيت
الصفحه ١٧ : المتواترة تفرض على المستفسرين عن آي الذكر الحكيم ان يبدءوا بالتدبر في
القرآن نفسه كما يجب ، ثم عرض الأحاديث
الصفحه ٢٢٧ : ،
لا يخالجه شك ان ما جاء به القرآن في هذه المجالات يختلف تماما عما للإنسان
ونظراءه ، كما يختلف الله عن