الصفحه ٢٢٤ : العهد المدني ، وقد نزل من القرآن شطر عظيم في
العهد المكي!.
٤ ـ ثم وحتى بآية
فإنها قرآن ويشمله التحدي
الصفحه ٣٦ :
فحيّا الى القرآن
، علم الله النازل ، كتاب الزمن ، الوحي الأخير الذي يجمع مجامع الوحي في تاريخ
الصفحه ١٦٠ : في روايات آحاد لا تغني في
تفسير آيات مفصلات فضلا عن تلكم المحكمات وهي مفاتيح كنوز القرآن وصفوة القرآن
الصفحه ٢٨ :
وإذا كان تفسير
القرآن بالحديث ـ دون نظر في متنه وعرض على القرآن ـ تفسيرا بالرأي ، فتفسيره
بآرا
الصفحه ٣٧ :
وشيعة (١) ، وان كان إخواننا السنة اكثر خلافا على القرآن ، كما
تعرفه في هذا التفسير ، وانما الطريقة
الصفحه ٢٢٦ : ءَهُمْ ..) (٥٠).
فهل أتى احد من
أهل الكتاب بسورة من أي كتاب يقايسها بسورة من القرآن ، والمجال فاسح
الصفحه ٣٥ :
متخلفة مختلفة ، ولو انهم تبنّوا فيها القرآن كرأس الزاوية ، وهندسوا بنيان
الإسلام على هذه الزاوية لقلّت
الصفحه ٢٢٥ :
القرآن على أجواء
الفصاحة والبلاغة تعبيرا ، وعلى اجواء العقول في كافة الحقول ، وعلى اجواء مختلف
الصفحه ١٥ : فهما في كتابه (٢)
تدليلا على أن
القرآن هو الوحي الأصيل ، والضابطة بلا بديل ، ووحي السنة هامشي ليس يوصّل
الصفحه ٢٢٩ : ، فالسورة من القرآن
آيات محدودة مفصولة عن محدودات أخرى ، وبماذا؟ طبعا بالبسملات في بداياتها كآية
منها ـ إلّا
الصفحه ٥ : تراث إسلامي هو «الفرقان» في تفسير
القرآن بالقرآن والسنّة ، مطأطئة الرأس أمام هذه الموسوعة العظيمة
الصفحه ٢٢٨ :
فالقرآن بذاته (لا
رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) ولكن : إذا لم تكن للمرء عين صحيحة فلا غرو أن
الصفحه ١٨ :
ولا يعني تفسير
القرآن بالقرآن ضرب بعضه ببعض دون رعاية لمناسبات الآيات ، وان تنثر آياته نثر
الدقل
الصفحه ١٦٣ : تنزيله كله وتأليفه كما هو الآن ، كما تعنيه «ذلك» و «القرآن» وسواهما من
أسماء تعني القرآن كلّه ، في القرآن
الصفحه ٢٤١ : يتحداهم القرآن ان يأتوا بحديث مثله
، وإن في سورة او آية كاملة الدلالة ، او ان يأتوا منه ما يعارض العقل