الصفحه ١٣١ : علي (عليه السلام) في قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّراطِ
الصفحه ٢٧٦ : سماوات المفرطين هناك والمفرّطين هنا كلّها مطويات كنقاط في
السماء الاولى من السبع حسب القرآن وقد فصلت في
الصفحه ١٠١ : المطلق
أملك من الملك المطلق ، مهما كانا في الله على سواء ، وهو ملك كما هو مالك ،
ولكنما أم القرآن بسبعها
الصفحه ١٩٨ : أَذِلَّةً وَكَذلِكَ يَفْعَلُونَ) (٢٧
: ٣٤)
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ
قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا
الصفحه ٣٦٧ :
بتلبيسها بالباطل
، فيما كانت ظاهرة ، أم علّها إذا ظهرت لا تدل على ما تدل ، والقرآن يفضحهم في
الصفحه ٤٢٥ : ) او شيء كالطل فيه حلاوة يسقط على الشجر (مفردات
القرآن للراغب) ولعلّه المادة التي يصنع منها في ايران
الصفحه ١٨٦ : من المؤمنين وإنها لا تعمى
الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور وقد نأتي على قول فصل حول القلوب
الصفحه ٢٦٤ : هناك عنها!
فالقرآن يثبت
الحياة البرزخية في قرابة عشرين آية نبحث عنها في طياتها ، دون تصريح او تلويح
الصفحه ٤٠١ : عدد النجوم وقطر السماء! خلافا لما
ترسمه لنا آيات من القرآن.
فلا نصدق إفراط
المفرطين في الشفاعة هكذا
الصفحه ٩٣ : الجهل والموت
والعجز عن ذاته حيث الثابتات منها في معروفنا ممكنات ولا نستطيع تصورها كما يناسب
ساحة قدسه
الصفحه ٢١٥ : البرهان ١ : ٦٦ ـ القمي قال علي
بن الحسين (عليه السلام) في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ ...) يعني
الصفحه ٤٠ : وحيا في سنة
تنسخ وحي القرآن ، فالأحاديث التي تتحدث عن نسخ الكتاب بالسنة تضرب عرض الحائط ،
لأنها تخالف
الصفحه ٣٤ : الحوزات ، في حين أن القرآن لا مجال
__________________
(١) تجد هذه الخلافات
في طيات آيات الأحكام ، وان
الصفحه ٣٥٨ : ، فمحمد هو القرآن كما القرآن هو محمد مهما اختلفا في مظهرين! (١).
هنا «ما أنزلت»
وفي أخرى (بِما أَنْزَلَ
الصفحه ١٥٩ : ـ او ـ لام ـ او
ميم ، قاصدا التي في «آلم» أم ماذا ، فقد قرأت حرفا لها حسنتها ، كما إذا قصدتها
حرفا من