الصفحه ١٦٨ :
دون فرق بين
المشافه وغيره ، فاذا وقع كتاب موجه من شخص إلى آخر بيد ثالث ، فإنه لا يتأمل في
استخراج
الصفحه ١٩٣ :
اتفاق الجميع في
الاحتجاج ، وإن كان من حيث استلزامه للحجة ، لا في كون الاحتجاج بقول البعض ـ وهو
الصفحه ٢٠٠ : بمقتضى
التعليل الموجب لتخصيص الحكم بمورده على جواز الاعتماد على ما لا يكون الاعتماد
عليه سفاهة ، ومنه
الصفحه ٢٠٦ : لاستنباط الأحكام الفرعية.
ومعه لا حاجة إلى
تجشم دعوى أن البحث فيها عن عوارض موضوع علم الأصول ، وهو السنة
الصفحه ٢٠٨ : عدم نهوض العمومات المذكورة ببيان عدم الحجية
واقعا في جميع ما لا يفيد العلم بنحو يعمّ خبر الواحد. على
الصفحه ٢٢٣ :
على المفهوم تكلف
لا شاهد له.
نعم ، ذكر بعض
الأعاظم قدّس سرّه ـ بعد الاعتراف بما ذكرنا ـ تقريبا
الصفحه ٢٣٤ : العدالة مطلقا ، وحيث لا مجال لذلك في الموضوعات لاعتبار التعدد فيها
بلا إشكال فلا بد إما من تخصيص موضوع
الصفحه ٢٣٧ : الوجوه الأخر لا مجال لإطالة
الكلام فيها ، قد تعرض لها ولدفعها صاحب الفصول وشيخنا الأعظم قدّس سرّه. فراجع
الصفحه ٢٤٢ : وجوها أخر في الجواب ، لا مجال لإطالة الكلام فيها بعد ما عرفت فراجع ، وتأمل
جيدا.
الوجه
الثالث : دعوى
الصفحه ٢٥١ :
بالسنة لا بالكتاب
، كما نبه له في الجملة شيخنا الأعظم قدّس سرّه.
وأما ما ذكره بعض
الأعاظم قدّس
الصفحه ٢٥٢ : كالرواية ، أما حيث كانت حجة في حق
العامي الذي ينحصر معرفته بالوظيفة الفعلية بها فحجيتها في حقه لا تستلزم
الصفحه ٢٥٣ : إِلَيْهِمْ ، فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ
كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)(١) ، فانه ظاهر في أن وظيفة الجاهل
الصفحه ٢٧٦ :
ومن ثمّ لا يظن من
أحد التشكيك في الإلزام والالتزام بظاهر كلام المولى لو احتمل كون عدم ردعه عن
الصفحه ٢٧٧ :
المتقدمة في
الامضاء ، وإن كان هذا رجوعا عن الاستدلال بالسيرة إلى الاستدلال بها كما لا يخفى.
نعم
الصفحه ٢٨٣ :
الإجمالي الكبير لا محالة.
نعم ، لو فرض في
المقام احتمال خطأ جميع الطرق الظنية ، وانحصار التكاليف في